- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
10 حلقات عُرضت من مسلسل "زلزال"، الذي يقوم ببطولته محمد رمضان وحلا شيحة، كانت كفيلة بتفجير أزمة كبرى بالعمل الذي تولى عبدالرحيم كمال كتابته وتأليفه، حيث أعلن المؤلف تبرؤه من المسلسل ولجوءه إلى نقابة السينمائيين من أجل حفظ حقه الأدبي فيما حدث، وروى القصة من خلال بيان أصدره.
وأكد فيه أنه حينما اتفق مع محمد رمضان على تقديم مسلسل "زلزال" اقترح عليه البطل اسم المخرج إبراهيم فخر، ولم يكن المؤلف على معرفة به، إلا أنه اقتنع بسبب سابق التعاون بين المخرج ورمضان والشركة المنتجة.
إلا أن بدايات العمل شهدت صعوبات في طريقة التعامل والتفكير والتصور الفني، لكنن الأمر تم تجاوزه بعدما أبدى المخرج موافقته على تصور المؤلف الفني بالكامل وتعهد بتنفيذه.
وبدأت رحلة العمل مع كتابة الحلقات، وكانت الجلسة الثلاثية بين البطل والمؤلف والمخرج تتم بشكل دوري، وفي نهايتها يتم الاتفاق على التصور الخاص بالمؤلف، وبدأت رحلة التصوير.
لكن المؤلف فوجئ باتصالات من فنانين مشاركين بالعمل يتساءلون عما إذا كانت المشاهد التي يقومون بتصويرها حقا من تأليفه هو، ليكتشف بعدها حدوث تغييرات على مستوى الدراما وإضافة شخصيات ذات أسماء بذيئة لا علم له بها.
وهو ما دفع المؤلف لشكوى المخرج إلى الشركة المنتجة وتوقف عن كتابة الحلقات، ما دفع الشركة إلى إلزام المخرج بما يقوله المؤلف، إلا أن المخرج لم يلتزم، ما دفع المؤلف إلى إلزامه بكتابة تعهد بعدم التدخل في الحلقات، وهو ما انصاع له في النهاية.
وحينما انقطع الاتصال بين المخرج والمؤلف وقام الأخير بتسليم كافة الحلقات إلى الشركة المنتجة، فوجئ بمزيد من التدخلات دون الرجوع إليه، وهو ما جعل المؤلف مضطرا للإعلان عن كون العمل تم التدخل فيه بشكل سافر وغير فني مما أضر بشكل ومضمون الموضوع الأصلي.
وأشار إلى كونه علم بأن التغييرات طالت القيم الأساسية، وأنهم قاموا بعمل نهاية للمسلسل تنتصر للبلطجة وقيم الرجعية عكس ما قام هو بكتابته، وهو ما يجعله مضطرا للإعلان عن أسفه للتعاون مع المخرج إبراهيم فخر لعدم التزامه بأخلاقيات المهنة، مؤكدا أن المسلسل لا ينتسب إليه بأي حال من الأحوال.
وأكد المؤلف على كونه يتواصل مع نقابة السينمائيين لاتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المخرج، وكذلك اتخاذ باقي المسارات الممكنة لإيقاف ما وصفه بالابتذال الفني.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر