- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
كشفت الإحصاءات الصادرة عن غرفة التجارة والصناعة الألمانية، يوم الجمعة، عن انخفاض صادراتها إلى إيران في الأشهر الأولى من هذا العام بأكثر من 50٪ مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
وذكرت إذاعة صوت ألمانيا (دويتشه فيله) في تقرير من برلين، عن انخفاض كبير في حجم التجارة الخارجية بين ألمانيا وإيران، إثر انسحاب الولايات المتحدة من الصفقة النووية وتجديد وتكثيف العقوبات الإيرانية من قبل واشنطن على علاقاتها التجارية مع الدول الأخرى، وكذلك التعاون الاقتصادي لدول أخرى مع إيران.
ووفقًا للإحصاءات الصادرة عن غرفة التجارة والصناعة الألمانية، انخفض إجمالي صادراتها إلى إيران بأكثر من 52 بالمئة في شهري يناير وفبراير من هذا العام، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
وزير الخزانة الأمريكي يصف المفاوضات التجارية مع الصين بـ ”البناءة“
زيادة الضريبة في لبنان
وبلغ إجمالي الصادرات الألمانية إلى إيران في أول شهرين من هذا العام 223 مليون يورو، وفي الوقت نفسه، انخفضت الواردات الألمانية من إيران بأكثر من 42 في المئة إلى 41 مليون يورو.
العقوبات والتعاون الاقتصادي مع إيران
وأشارت تقارير وكالة الأنباء الألمانية مع تقرير مماثل إلى أن التجارة بين البلدين قد انخفضت، كما كان انخفاض صادرات ألمانيا إلى إيران العام الماضي بسبب العقوبات.
ووفقًا للإحصاءات الصادرة عن غرفة التجارة والصناعة الألمانية، انخفض حجم الصادرات الألمانية إلى إيران في عام 2018 بنحو ثمانية في المائة ليصل إلى 2.7 مليار يورو.
وفي الوقت نفسه، تكثفت العقوبات الأمريكية منذ مايو العام الماضي، الأمر الذي أثر على النشاط الاقتصادي لألمانيا ودول أوروبية أخرى في إيران لها.
وقال رئيس غرفة التجارة الألمانية مع إيران، داجمار فونتينشتاين: إن عدد مكاتب الشركات الألمانية في إيران قد انخفض إلى 60 مكتبًا، وهو ما يمثل نصف عدد الشركات الألمانية التي تم تمثيلها بعد صفقة نووية في إيران.
وأضاف فون بونشتاين: ”السوق الإيراني في وضع صعب للغاية بسبب العقوبات الأمريكية من حيث الظروف الاقتصادية“.
وأخبر رئيس غرفة التجارة الألمانية الإيرانية أن العديد من الشركات الألمانية قد أغلقت مكاتبها التمثيلية في إيران، في حين أن البقية قلصت بشكل كبير قوتها العاملة.
وبالإشارة إلى فرص السوق الإيرانية للشركات الألمانية، وخاصة في صناعات السيارات والمصانع والكيماويات والتغذية، أكد أن ”العقوبات الأمريكية تمنع الشركات الألمانية من المشاركة الفعالة في الاقتصاد الإيراني“.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


