- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

قرّرت حكومة ”الوفاق“ الليبية، الخميس، إنهاء التعامل مع مجموعة من الشركات الألمانية والفرنسية، وذلك تزامنًا مع جولة يقوم بها رئيس المجلس الرئاسي، فائز السراج، إلى عدد من الدول الأوروبية، تبدو حصيلتها مخيبة للآمال، بحسب متابعين.
وأصدر وزير الاقتصاد والصناعة بحكومة ”الوفاق ”، علي العيساوي، الخميس، قرارًا بوقف التعامل مع مجموعة شركات، أبرزها شركة ”توتال“ النفطية الفرنسية، وفق ما ذكرته صحيفة ”المرصد“ الليبية .
وشمل القرار عددًا من الشركات الأجنبية بدعوى ”مخالفتها لقانون النشاط التجاري الليبي“ وانتهاء العقود الممنوحة لها، لكن مراقبين عزوا هذا القرار إلى الارتباك الحاصل داخل حكومة ”الوفاق“، عقب فشل رئيسها فائز السراج في تأليب الدول الأوروبية، لا سيما ألمانيا وفرنسا على الجيش الليبي، وعجزه عن انتزاع بيان منهما يطالب بوقف العملية العسكرية التي يشنّها الجيش ضد الميليشيات المسلّحة في العاصمة الليبية“، طرابلس.
كما نص القرار على وقف التعامل مع شركة ”الكاتيل وتاليس وبروجيه“ الفرنسية العملاقة، كما أوقف أيضًَا التعامل مع شركة سيمنس الألمانية الرائدة في قطاع الكهرباء، والمشرفة على غالبية مشاريع الطاقة في ليبيا”.
وتضمن القرار أيضًا وقف عمل بعض الشركات العاملة في قطاع النفط بحقول الزويتينة، وببعض الحقول البحرية وغيرها، وذلك بزعم انتهاء العقود الممنوحة لها، بينما اكتفت بإنهاء التعاقد مع شركة إيطالية واحدة هي شركة ”بوتشيلي“.
وجاء هذا القرار عقب زيارة أجراها السراج إلى كل من ألمانيا وفرنسا خلال اليومين الماضيين بحثًا عن الدعم، وُصفت بأنّها فاشلة لعدم حصوله على تأييد صريح ودعوة البلدين له بالعودة للمسار السياسي.
تونس.. تصاعد ظاهرة الاعتداءات الجنسية بالمدارس وسط عجز حكومي للحد منها
نقلتها الوكالة الرسمية.. فرنسا تنفي تصريحات لوزير خارجيتها حول الانتخابات في الجزائر
والتقى ماكرون في باريس مع فائز السراج، رئيس الحكومة الليبية المعترف بها دوليًا،مع شعور القوى الأجنبية بالقلق الشديد من تجدد القتال في الآونة الأخيرة في ليبيا التي تعاني من الانقسام والفوضى منذ الإطاحة بمعمر القذافي.
وقبل لقائه ماكرون، استقبلت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، فائز السراج في برلين، حيث دعت كلا الجانبين إلى العودة إلى العملية السياسية واستئناف المفاوضات تحت قيادة الأمم المتحدة بناءً على اتفاق أبوظبي.
و حسب متابعين، فإنّ هذه المواقف لم ترتق إلى تطلعات وأهداف ”السراج“ من الجولة التي يقوم بها، والتي كان عنوانها حشد دعم أوروبي غير مسبوق ضدّ الجيش الليبي، يفضي إلى استصدار قرار فوري يطالب بإنها العملية العسكرية في طرابلس الليبية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
