- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
أعلنت القوات التابعة لحكومة الوفاق الوطني الليبية، المعترف بها دوليا، الأربعاء، تجددت المواجهات المسلحة مع قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، بالمناطق المحيطة بمطار طرابلس الدولي، بعد هدوء استمر يومين.
وقال المتحدث باسم المركز الإعلامي لعملية بركان الغضب (أطلقتها حكومة الوفاق)، مصطفى المجعي، إن المواجهات المسلحة تدور في المناطق المحيطة بمطار طرابلس الدولي.
وأوضح المجعي في حديثه للأناضول أن "الهدف من معركة اليوم، هو إتمام السيطرة الفعلية على الأجزاء المتبقية من المطار، ومنطقة قصر بن غشير جنوبي طرابلس"، مشيرا إلى تحقيق قواته تقدما في هذا الإطار.
وأشار إلى أن قواتهم "تخوض المعركة في مرحلتها الثانية، وهي تطهير طوق طرابلس والقضاء على التمركزات الرئيسية لقوات (اللواء خلفية) حفتر في غريان (100 كلم جنوب طرابلس) وترهونة (90 كلم جنوب شرق طرابلس)".
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من قوات حفتر حول ما تحدث عنه المجعي.
وفي 4 أبريل/ نيسان الماضي، أطلق حفتر الذي يقود الجيش في الشرق، عملية عسكرية للسيطرة على طرابلس مقر حكومة "الوفاق"، في خطوة أثارت رفضا واستنكارا دوليين، غير أن قواته تعرضت لعدة انتكاسات على أكثر من محور.
ومنذ 2011 تعاني ليبيا صراعا على الشرعية والسلطة يتركز حاليا بين حكومة "الوفاق" وحفتر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

