- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلنت القوات التابعة لحكومة الوفاق الوطني الليبية، المعترف بها دوليا، الأربعاء، تجددت المواجهات المسلحة مع قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، بالمناطق المحيطة بمطار طرابلس الدولي، بعد هدوء استمر يومين.
وقال المتحدث باسم المركز الإعلامي لعملية بركان الغضب (أطلقتها حكومة الوفاق)، مصطفى المجعي، إن المواجهات المسلحة تدور في المناطق المحيطة بمطار طرابلس الدولي.
وأوضح المجعي في حديثه للأناضول أن "الهدف من معركة اليوم، هو إتمام السيطرة الفعلية على الأجزاء المتبقية من المطار، ومنطقة قصر بن غشير جنوبي طرابلس"، مشيرا إلى تحقيق قواته تقدما في هذا الإطار.
وأشار إلى أن قواتهم "تخوض المعركة في مرحلتها الثانية، وهي تطهير طوق طرابلس والقضاء على التمركزات الرئيسية لقوات (اللواء خلفية) حفتر في غريان (100 كلم جنوب طرابلس) وترهونة (90 كلم جنوب شرق طرابلس)".
ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من قوات حفتر حول ما تحدث عنه المجعي.
وفي 4 أبريل/ نيسان الماضي، أطلق حفتر الذي يقود الجيش في الشرق، عملية عسكرية للسيطرة على طرابلس مقر حكومة "الوفاق"، في خطوة أثارت رفضا واستنكارا دوليين، غير أن قواته تعرضت لعدة انتكاسات على أكثر من محور.
ومنذ 2011 تعاني ليبيا صراعا على الشرعية والسلطة يتركز حاليا بين حكومة "الوفاق" وحفتر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر