- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بحث المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، الأحد، مع زعيم الإرهاب عبد الملك الحوثي، مسار اتفاق ستوكهولم الذي اقترب منذ دخوله الشهر السادس.
وحسب وكالة سبأ للأنباء التابعة للحوثيين، جرى خلال اللقاء بين غريفيث والحوثي مناقشة آخر المستجدات بخصوص مسار اتفاق السويد، خاصة فيما يتعلق بالوضع في محافظة الحديدة والعراقيل للحيلولة دون التقدم والتنفيذ.
وفي اللقاء أكد الحوثي، على أهمية إنجاز خطوات في ملف الأسرى خاصة مع حلول شهر رمضان المبارك، كون هذا الملف الإنساني أصبح منسيا، حسب قوله.
وشدد على أهمية تحريك الملف الاقتصادي والعمل على سرعة إيجاد حل لمرتبات موظفي الدولة وتحييد هذا الملف.
وفي وقت سابق الأحد، وصل المبعوث الأممي إلى صنعاء، قادما من العاصمة الأردنية عمان التي يتواجد فيها مكتبه، حسب مصدر في مطار المدينة، في تصريح للأناضول.
وكان المبعوث الأممي قد زار صنعاء لعدة مرات، ضمن الجهود الأممية الرامية لتنفيذ اتفاق ستوكهولم.
وفي 15 أبريل/ نيسان الماضي، أعلن غريفيث في إحاطة له أمام مجلس الأمن، موافقة الحكومة اليمنية وجماعة الحوثيين علي الخطة المفصلة لإعادة الانتشار في محافظة الحديدة بمرحلتها الأولى.
وتنص المرحلة الأولى من إعادة الانتشار في الحديدة على انسحاب الحوثيين من موانئ الحديدة والصليف ورأس عيسى، مقابل انسحاب القوات الحكومية من الضواحي الشرقية لمدينة الحديدة.
في 13 ديسمبر/كانون الأول الماضي، توصلت الحكومة اليمنية والحوثيون، إثر مشاورات جرت في العاصمة السويدية ستوكهولم، إلى اتفاق يتعلق بحل الوضع بمحافظة الحديدة، إضافة إلى تبادل الأسرى والمعتقلين لدى الجانبين، الذين يزيد عددهم عن 15 ألفا.
لكن تطبيق الاتفاق يواجه عراقيل بسبب تعنت الحوثيين وتفسير عدد من بنوده لصالحهم، في حين يتهم كل طرف الآخر بالمماطلة ووضع عراقيل أمام تنفيذ الاتفاق.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر