- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

تشهد العاصمة الليبية طرابلس، حالة من هدوء يشوبه الحذر في أول أيام رمضان، وذلك عقب دعوة أممية لهدنة إنسانية خلال الشهر الكريم.
وأفاد مراسل الأناضول أن أطراف الصراع لم يعلنوا حتى الساعة موقفهم من الهدنة التي دعت لها البعثة الأممية، الأحد.
ومنذ صباح الإثنين، تشهد طرابلس هدوء حذرا بخلاف الأيام الماضية التي غلب عليها أصوات الانفجارات وتحليق الطائرات.
ودعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، الأحد، إلى هدنة إنسانية لمدة أسبوع، تبدأ في الرابعة فجر الإثنين، الأول من شهر رمضان.
ويشن قائد الجيش في الشرق الليبي، اللواء المتقاعد خليفة حفتر، منذ 4 أبريل/ نيسان الماضي، هجوما للسيطرة على العاصمة طرابلس (غرب)، مقر حكومة الوفاق الوطني، المعترف بها دوليا.
وحثت البعثة الأممية، في بيان، كل الأطراف المنخرطة في القتال على بدء هدنة إنسانية لمدة أسبوع، عملا بروح شهر رمضان، والتزاما باتفاقيات حقوق الإنسان.
وأوضحت أن الهدنة ستكون قابلة للتمديد، وتتعهد كل الأطراف خلالها بوقف العمليات العسكرية من استطلاع وقصف وقنص واستقدام تعزيزات جديدة إلى ساحة القتال.
ودعت كل الأطراف إلى السماح خلال الهدنة بإيصال المعونات الإنسانية لمن يحتاجها، وبحرية الحركة للمدنيين.
كما دعت إلى البدء بتبادل الأسرى والجثامين، معربة عن استعدادها لتوفير الدعم اللازم.
وأسفر القتال في طرابلس الذي دخل شهره الثاني، عن سقوط 392 قتيلا، ونزوح أكثر من 50 ألف شخص، بحسب بيانات للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، الجمعة.
ووجه هجوم حفتر على طرابلس ضربة لجهود الأمم المتحدة لمعاجلة النزاع في البلد الغني بالنفط، حيث كانت تستعد لعقد مؤتمر حوار بين الليبيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
