- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
تشهد العاصمة الليبية طرابلس، حالة من هدوء يشوبه الحذر في أول أيام رمضان، وذلك عقب دعوة أممية لهدنة إنسانية خلال الشهر الكريم.
وأفاد مراسل الأناضول أن أطراف الصراع لم يعلنوا حتى الساعة موقفهم من الهدنة التي دعت لها البعثة الأممية، الأحد.
ومنذ صباح الإثنين، تشهد طرابلس هدوء حذرا بخلاف الأيام الماضية التي غلب عليها أصوات الانفجارات وتحليق الطائرات.
ودعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، الأحد، إلى هدنة إنسانية لمدة أسبوع، تبدأ في الرابعة فجر الإثنين، الأول من شهر رمضان.
ويشن قائد الجيش في الشرق الليبي، اللواء المتقاعد خليفة حفتر، منذ 4 أبريل/ نيسان الماضي، هجوما للسيطرة على العاصمة طرابلس (غرب)، مقر حكومة الوفاق الوطني، المعترف بها دوليا.
وحثت البعثة الأممية، في بيان، كل الأطراف المنخرطة في القتال على بدء هدنة إنسانية لمدة أسبوع، عملا بروح شهر رمضان، والتزاما باتفاقيات حقوق الإنسان.
وأوضحت أن الهدنة ستكون قابلة للتمديد، وتتعهد كل الأطراف خلالها بوقف العمليات العسكرية من استطلاع وقصف وقنص واستقدام تعزيزات جديدة إلى ساحة القتال.
ودعت كل الأطراف إلى السماح خلال الهدنة بإيصال المعونات الإنسانية لمن يحتاجها، وبحرية الحركة للمدنيين.
كما دعت إلى البدء بتبادل الأسرى والجثامين، معربة عن استعدادها لتوفير الدعم اللازم.
وأسفر القتال في طرابلس الذي دخل شهره الثاني، عن سقوط 392 قتيلا، ونزوح أكثر من 50 ألف شخص، بحسب بيانات للأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية، الجمعة.
ووجه هجوم حفتر على طرابلس ضربة لجهود الأمم المتحدة لمعاجلة النزاع في البلد الغني بالنفط، حيث كانت تستعد لعقد مؤتمر حوار بين الليبيين.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر