- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية
- الحوثيون يحولون البيئة اليمنية إلى ضحية بالألغام والاستنزاف المائي
- الجبايات الحوثية تدفع 20 فندقاً للإغلاق في مدينة الحديدة اليمنية
- «حكومة الوحدة» الليبية تعلن إطلاق هانيبال القذافي
- مجلس حقوق الإنسان يعتزم عقد جلسة طارئة بشأن السودان
- الجيش الأميركي يعتزم تأسيس وجود عسكري في قاعدة جوية بدمشق
- عون: الهجمات الإسرائيلية على جنوب لبنان «جريمة مكتملة الأركان»
- صمت غامض من كريم عبدالعزيز ودينا الشربيني حول شائعات عودة علاقتهما
- الحوثيون يهاجمون «الصحة العالمية» و«اليونيسف» بعد تعليق أنشطتهما في اليمن
- الإعلامية الكويتية فجر السعيد تخضع لعملية جراحية عاجلة في ألمانيا
أريدك أن تنتبهي لي قليلا..
إن قلبي الليلة ثقيل جدا، ولا أعرف هذه المرة كيف أدسه في منشور، وأمرره إلى الصفحة التالية..
البارحة، سألت (قوقل) عنكِ مرتين..
قوقل الثرثار لم يكن صريحا في الأولى.. وذهب يحدثني عن أغان قديمة أنزلقت خارجك، وأضلت طريقها في الشوارع الخلفية من شمال الشمال، ولا شيء سوى المزيد من الأغاني التي لم تقلك حتى في أقلكِ..
أقلكِ الذي يذهب صوبه الآن أكثري..!
"ولكن ماذا عن صنعاء؟
ماذا عن الحديقة التي خبئت كامل عطرها، حتى بعد أن جئتها وفي قلبي خلية من النحل يلسع بعضها، بعضها.."
وهكذا كانت الثانية، حيث كان عليّ أن أعري قلبي في السؤال، قبل أن يجيب..
ويا وجع الأجوبة، حيث الأسئلة تُعرينا..!
وبعد ثلاثة روابط إلكترونية عن تاريخ العطر، وصورتين حديثتين لأمه.. عرفت إلى أي مدى تشبهين نفسك.
ألم أقل لكِ!
إنه حدس (الكاتب) الذي لا يخيب.. حتى وإن خابت خطاه وانكسر الطريق بالطريق..
أريدك أن تنتبهي لي أكثر،
فكل ما جئت به من مجاز أعلاه.. وإن قال كل شيء عن غصتي.. لم يقلكِ بعد كما قالتكِ تلك الظهيرة..!
لم يقل شيئا عن اسمك الذي يشرب الآن من اسمي.. مدعيا عدم رؤيته للضماء واليباس الذي سكن أطرافي البارحة..
هل عرفتيني،
أم أنه ما زال علي أكتب أسفل هذه "الغصة"، أسمها..؟!
انظري يا صنعاء،
ها هو اسمي الآن.. مائعاً بما يكفي لتشربينه أكثر وتنسينه..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


