- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قبل ان يكتشف العاشق
اسرار الوردة
سأل حبيبته عن الفرق
بين الوردة وعينيها
قالت :كما الفرق بين الحب والعشق
كلاهما إحساس بالغرق
وأنت تقاوم السقوط في عينيها ينتابك
شعور بالخوف
الخوف من ان تموت الياسمينة
في جيبك
اليس العدل هو ان تموت انت بدلا عن
اجتياز بؤبو العين !!
ولا تستسيغ البقاء عار بغيرها
ستكون الاخرق حين تهمس لك :
أحبك وأنت تعرف انها لم تكن كذلك
ستبصر صورتك في المرآة،
وتلعنها في سرك
كم أنا بشع !!
تكرهينني ايتها المرآة
وتصرين على نعتي بالعذاب
كما كانت تفعل امي
حين اصحو من النوم وهي ترتب النهار
تستعيد ذاكرتها في الولادة
هذا المخلوق البشع هو العقاب كله
فلماذا تعاقبني يا الله ،
وأنت الذي خلق ؟!
اظنك لم تكن تقصدني انا
اعد لي بيضاتي
وخذ مخلوقك بعيدا عني
كل الكوابيس تصفعني به
انه الفلق في بشاعة المخلوق
وأنت أيتها الحبيبة الطاغية
ما الذي تحكينه عني في سرك
قبل تفسيرك للوردة عن عبثية الخلق
اظنك تهزئين بي أثناء العشق
فلماذا لا ترجمينني بالطلاق
كما تفعل الصبايا بالازواج القذرين ؟!
ساكون قد تغلبت على فتنتك بالقليل من البكاء
وارجع كل ذلك إلى غنج البنات
وسوف استغفر الله يهبني خلقا آخرا
لا ينالني بعده عذاب آخر
وهكذا سيكون لي بيت وعشيقة
لا تحتقرني ، أو تنعتني بالولد البشع
وسنخرج معا في الحفلات الخاصة
لتحديد النسل
وما قد ينتج عنه من امراض وراثية
بدوري ساغافلك على السرير
واصنع طفلا يليق بكمالك
كانثى يفتنها الورد ،،،
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر