- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
دائما ما نسمع أن الوقت فيما مضى كان به "بركة"، في إشارة إلى أننا كنا نشعر بمروره بطيئا مما يسمح بفعل أشياء كثيرة، فهل هناك فعلا يوم طويل وآخر قصير؟
وبحسب دراسة علمية حديثة سلطت عليها الضوء صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، إذا شعرت بأن الوقت يمر بسرعة فإن اللوم يقع على العقل الذي تقادم في العمر.
وتشير الأبحاث الجديدة إلى أن رؤيتنا لتجارب الحياة قد تكون صعبة مع التقدم في العمر، مما يتطلب من أدمغتنا مزيدا من الوقت لمعالجة الصور الذهنية الجديدة، لذلك نشعر بأن الوقت دائما غير كاف.
وفي وقت سابق من الحياة، فإن الدماغ قادر على التعامل مع معلومات جديدة بسرعة صاروخية، مما يسمح له بمعالجة معلومات أكثر في نفس الفترة الزمنية، وهو ما يمنحنا إحساسا بأن الأيام كانت تبدو أطول بكثير مما قد يحدث في وقت لاحق.
ونشرت هذه الفرضية الجديدة مؤخرا في مجلة "يوروبيان ريفيو" المرموقة، عبر أدريان بيغان الباحث في جامعة "ديوك" بولاية نورث كارولينا الأميركية.
وفقا لبيغان، تلعب التغيرات الجسدية لأعصابنا وخلايانا العصبية دورا رئيسيا في إدراكنا للوقت مع تقدمنا في العمر.
وعلى مر السنين، تصبح الخلايا والأنسجة الحسية في جسد الإنسان أكثر تعقيدا، وتبدأ في التدهور مع الوقت، مما يخلق مزيدا من المقاومة للإشارات الكهربائية التي تتلقاها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر