- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
مدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب العقوبات التي تفرضها بلاده على فنزويلا عاما إضافيا، مشيرا إلى أن العلاقات بين البلدين لا تزال في حالة طوارئ بسبب "التهديد الاستثنائي الذي تفرضه الأوضاع هناك على الأمن القومي الأمريكي".
وقال ترامب في بيان صادر عن البيت الأبيض، الثلاثاء: "لا تزال فنزويلا تشكل تهديدا غير عادي للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة".
وأضاف أنه سيتم تمديد العقوبات التي فرضها سلفه باراك أوباما عام 2015 على فنزويلا لمدة عام آخر.
وأشار إلى أن "العلاقات الأمريكية الفنزويلية لا تزال في حالة طوارئ".
ويفرض الأمر التنفيذي الصادر عام 2015، عقوبات على 7 من مسؤولي الحكومة الفنزويلية بسبب "انتهاكات لحقوق الإنسان وفساد".
والثلاثاء، دعا الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو مؤيديه إلى المشاركة في مظاهرات "مناهضة للإمبريالية" في 9 مارس/آذار، وهو نفس اليوم الذى ستنظم فيه المعارضة مسيرات مناهضة للحكومة.
وقال مادورو في كلمة أدلى بها أثناء احتفال بمناسبة إحياء الذكرى السادسة لوفاة سلفه هوغو تشافيز إنه سيهزم "أقلية جنونية تخطط لزعزعة استقرار البلاد".
وتشهد فنزويلا توترا متصاعدا منذ 23 يناير/ كانون الأول الماضي، إثر زعم خوان غوايدو، رئيس البرلمان، زعيم المعارضة، حقه بتولي الرئاسة مؤقتا إلى حين إجراء انتخابات جديدة.
وسرعان ما اعترف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بـ"غوايدو"، رئيسا انتقاليا لفنزويلا، وتبعته كندا ودول من أمريكا اللاتينية وأوروبا.
في المقابل، أيدت بلدان بينها روسيا وتركيا والمكسيك وبوليفيا شرعية الرئيس الحالي نيكولاس مادورو، الذي أدى في 10 يناير المنصرم، اليمين الدستورية رئيسا لفترة جديدة من 6 سنوات.
وعلى خلفية ذلك، أعلن مادورو، قطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة، واتهمها بالتدبير لمحاولة انقلاب ضده، وأمهل الدبلوماسيين الأمريكيين 72 ساعة لمغادرة البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر