- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكّد الرئيس التونسي، الباجي قائد السبسي، الأربعاء، وقوفه على "نفس المسافة من جميع الأحزاب السياسية"، وأنه ضد "إقصاء أي طرف".
جاء ذلك في تصريحات إعلامية أدلى بها السبسي، على هامش زيارة أجراها إلى "قصر المؤتمرات" بالعاصمة تونس، حيث من المنتظر عقد القمة العربية فيه نهاية مارس/ آذار الجاري.
وقال السبسي: "أنا رئيس كل التونسيين، وعلى نفس المسافة مع الجميع أحزاب أو جمعيات أو مجتمع مدني، وتونس للجميع، ولا نريد إقصاء أي طرف".
وعبّر عن أمله في أن "يوجه الفرقاء في تونس للعالم، خلال العام الجاري، صورة موحدة لتونس، يتعاون فيها الجميع، وصورة الدولة التي تكون فوق الجميع".
وتابع: "عندما تعمل كل الأطياف (السياسية) بتنسيق فيما بينها ستكون النتائج ممتازة، وهي رسالة أرجو أن يفهمها رجال السياسة في تونس مستقبلا، خاصة وأننا مقبلون على سنة انتخابية سيشارك فيها الجميع، ونرجو أن يقبل كل التونسيين عليها لانتخاب من يريدون اختياره".
ومن المنتظر أن تعلن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات في تونس، في وقت لاحق الأربعاء، عن موعد الانتخابات التشريعية والرئاسية المقبلة المقرّرة الخريف القادم.وتأتي تصريحات السبسي بعد يومين من لقاء راشد الغنوشي، رئيس حركة "النهضة"، بـ"حافظ السبسي" (نجل الرئيس) ، رئيس الهيئة السياسية لحركة "نداء تونس"، لـ"تباحث الوضع السياسي بالبلاد"، بعد نحو عام من القطيعة بين الحزبين.
ومنذ الربيع الماضي، شهدت العلاقات بين حزبي "نداء تونس" (ليبرالي/41 نائبا من أصل 217)، و"النهضة" (إسلامي/ 68 نائبا)، قطيعة، على خلفية رفض الحزب الأخير إقالة حكومة يوسف الشاهد (رئيس الوزراء الحالي).
موقف يقول مراقبون إنه كان من بين الأسباب الكامنة وراء إعلان السبسي، في سبتمبر/ أيلول الماضي، إنهاء توافق استمر 5 سنوات بينه وبين حركة النهضة.
كما عرف "نداء تونس" أزمة داخلية انفجرت بسبب خلاف حاد بين مديره التنفيذي حافظ السبسي ورئيس الحكومة يوسف الشاهد الذّي كان عُضوا فيه قبل تجميد عضويته منذ أيلول / سبتمبر الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر