- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

وجه الرئيس السوداني عمر البشير، الخميس، الأجهزة الحكومية والمؤسسات المختصة، بالتعاون مع لجنة تقصي الحقائق حول الاحتجاجات التي تشهدها البلاد.
جاء ذلك لدى لقائه وزير العدل محمد أحمد سالم، بالقصر الرئاسي بالخرطوم، حسب بيان صادر عن الرئاسة.
وأوضح سالم، أن الرئيس البشير أعلن دعم الدولة لكافة جهود وزارة العدل لتعزيز سيادة حكم القانون وتطوير حقوق الإنسان.
وأشار إلى تقديمه شرحا شاملا للرئيس البشير، حول خطة الوزارة للإصلاح القانوني، ومراجعة القوانين المعنية بحقوق الإنسان والاتفاقيات الدولية، والملكية الفكرية والرقابة على الشركات وقضايا الدستور.
وأضاف، "أطلعت البشير على أداء لجنة تقصي الحقائق".
وتابع، "لجنة تقصي الحقائق اطلعت على تقارير الجهات المعنية، وعقدت سلسلة من اللقاءات، شملت النائب العام، ووزير الداخلية".
وزاد، "ستنتقل اللجنة إلى الولايات التي شهدت أحداثا، وفتحت مكتبا بوزارة العدل لتلقي الشكاوى والإفادات من الجمهور".
وتجددت الاحتجاجات في العاصمة، للمطالبة بتنحي البشير، استجابة لدعوة تجمع المهنيين وتحالفات المعارضة فيما سمي "موكب الرحيل" للتوجه إلى القصر الرئاسي وسط الخرطوم.
ومنذ 19 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، تشهد مدن سودانية احتجاجات منددة بالغلاء صاحبتها أعمال عنف أسفرت عن سقوط 32 قتيلا وفق آخر إحصائية حكومية، فيما قالت منظمة العفو الدولية، في 11 فبراير/ شباط الجاري، إن العدد بلغ 51 قتيلا.
وفي 31 من الشهر نفسه أعلن البشير، تشكيل لجنة تقصى حقائق، برئاسة وزير العدل.
وتقر الحكومة السودانية بالضائقة الاقتصادية وحق التظاهر، ولكنها ترفض أي تسييس لمطالب المحتجين، وتتهم قوى اليسار وحركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد نور بالتحريض والتخريب والتدمير عبر هذه الاحتجاجات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
