- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
دعت مصر، السبت، إلى التعاون الدولي بملفات، أبرزها القضية الفلسطينية، ووضع حد لـ "أقدم صراع سياسي منذ بداية القرن العشرين"، بجانب دعم المسار السياسي في ليبيا، وإعمار إفريقيا.
وفي كلمته بمؤتمر موينخ للأمن، قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، إن "مؤتمر هذا العام ينعقد وسط تحديات ومخاطر متزايدة ومتشعبة (..) تظهر بوضوح في منطقة الشرق الأوسط والقارة الإفريقية على حد سواء".
وأوضح أن "عدم تسوية القضية الفلسطينية بصورة عادلة ونهائية، يمثل المصدر الرئيسي لعدم الاستقرار في الشرق الأوسط".
وأضاف: "تلك القضية هي أقدم صراع سياسي نحمله معنا، إرثاً ثقيلاً على ضمائرنا منذ بدايات القرن العشرين، ولابد من تضافر حقيقي لجهود المجتمع الدولي، لوضع حدٍ طال انتظاره لهذا الصراع، إعمالاً لمبدأ حل الدولتين".
وتابع: "إحدى أولويات دول الاتحاد الإفريقي، ونحن على أعتاب عام إسكات المدافع بالقارة في 2020، هو ملف إعادة الإعمار والتنمية في فترة ما بعد النزاعات".
وأعرب عن تطلع بلاده إلى أن يكون المؤتمر "أداة إقليمية فعالة في مساعدة الدول التي خرجت مؤخراً من النزاعات المسلحة، على تقييم احتياجاتها وبلورة تصورها الوطني لمسار إعادة الإعمار".
وأضاف: "من أهم القضايا المُلحة كذلك على الساحة الإفريقية هي قضية الأمن في ليبيا، وهي قضية تتطلب منا جميعاً تقديم الدعم اللازم للمسار السياسي ولجهود المبعوث الأممي، والعمل على دعم وتمكين مؤسسات الدولة بما في ذلك المؤسسة العسكرية".
وأعلن تدشين بلاده منتدى أسوان للأمن والتنمية، الذي تنعقد دورته الأولى نهاية 2019، ليكون منصة دولية لبحث سبل تعزيز الترابط بين السلام والتنمية، ودفع جهود إعادة البناء والإعمار في مرحلة ما بعد النزاعات.
والدورة الـ54 لمؤتمر الأمن، تنعقد بمدينة ميونخ الألمانية، من 16 إلى 18 فبراير 2018، بحضور عشرات من رؤساء الحكومات ووزراء الخارجية والدفاع، ومئات من خبراء الشؤون العسكرية والأمنية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر