- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
من مسلسل أرطغرل تعلمت !..
من إيلبيلغي ؛ تعلمت أن الحب وحده يصنع المعجزات ، ويسمو بالأرواح إلى أعلى القمم..
وحينما تعشق شخصا ما، تعشق كل شيء عنه ، بل وتسعى معه نحو أهدافه ، وتقلع عن كل ماضيك ، لتصير مثله...
وإن كانت تلك الفتاة من أسرة تافهة ، فلا بد أن داخلها نقيا ، ليست كأخيها وأختها ، وإلا ما كانت لتعشق بطلا وطنيا..
عشقتْ أرطغرل لأنها وطنية مثله ، وقديما قيل أن القلوب عند بعضها ، فما تعارف منها ائتلف...
وإن فرق المغول وذنبهم بيبولات بينها وبين بطلها ، فستبقى بلا ريب معه بروحها ، وستحشر معه ، والمرء مع من أحب...
ومن بيبولات ، تعلمت أن من لايغارون على أوطانهم ، لا يغارون على أعراضهم ، ولا عجب أن يلمس ذلك المغولي شرف سرما ، وقد دنس شرف الأرض..
متأكدٌ أنا ، من أن بيبولات لن يحرك ساكنا إن قدم يوما ، ورأى بأم عينيه ، وقد أهرق شرف سرما ، فشرف إمرة القبائل كلها بيده ، ولن يضيره ذلك. .
والخونة عبر التاريخ يسعون للجلوس على الكراسي ، وإن لم يحكموا بأنفسهم بعد ذلك ...
يكفيهم أن تجلهم العامة ، وإن هانهم غيرهم..
ومن السيدة سالجان ، تعلمت أيضا أن من يقدمون بقوة السلاح ، ليسوا ضيوفا ينبغي إكرامهم وخدمتهم..
بل الواجب مقاتلتهم ، والدفاع عن الوطن والعرض ، ومن لم يستطع أن يحمل السلاح في وجوههم ، فليترفع عن التطبيل لهم وخدمتهم..
وليربى كل شريف بنفسه وعرضه ، والموت أهون. ..
وفي وجه سرما رأيت تباشير الفرح بقدوم القائد المحتل إلينجاك ، خصوصا عندما راود ذلك الكلب السيدة سالجان عن نفسها تعريضا بخدمته وخدمة جنوده ، وأسرتها في نفسها ، وسارعت للتقرب منه ؛ لتظفر بمبتغاها...
فسرما صاحبة شهوة ، وستقضى لا محالة. ..
وفي كل وطن ، ألف سرما!..
ريف تعز.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر