- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
لا يمر حوار لفنان العرب محمد عبده، ويُسأل فيه عن جيل العمالقة في الأغنية العربية، إلا ويذكر "أم كلثوم" ثم يصمت، فهو يحفظ أغنياتها، ويعتبر صوتها لن يتكرر، وبمجرد المرور على سيرتها يتحول الفنان محمد عبده إلى معجب يحفظ ويردد روائعها.
مؤخراً، تداول المغردون في ذكرى رحيلها أغنية مرثية "لا وداع" التي غناها ولحنها الفنان محمد عبده، وكتبها الشاعر المصري عصمت الحبروك، كما تداولوا عدداً من الأغاني لأم كلثوم بصوت فنان العرب، وبعض التصريحات لأبو نورة عن كوكب الشرق أم كلثوم.
ومن ذلك، عندما وصف إعجابه الشديد والفريد بصوت أم كلثوم، حين وصفه بأنه يحمل صوت أفضل رجل وأفضل امرأة مدمجين مع بعض، مضيفاً أن صوت الرجل يكون بين " البيس والآلتو"، وصوت المرأة بين " الآلتو والسبرآن"، وأوضح أن صوتها يحمل ٨ مقامات صافيات.
ومن براعة صوتها قال محمد عبده في أحد حواراته، إنهم كانوا يقيسون الأصوات بالزجاج الكريستال ومن نوعية خاصة تأتي رقيقة جدا وتسمى "باكارا"، ميزته أنه يتحطم إذا وصل صوت المطرب إلى طبقة "السوبرانو"، وهذا ما حدث بحفلة أم كلثوم في موسكو، حيث تحطم الزجاج من قوة صوتها وصفائه، واصفا إياها بالمعجزة الفنية التي لن تتكرر ولم نسمع قبلها أو بعدها مثيلاً.
كما استعرض المغردون أغانيهم المفضلة لأم كلثوم بصوتها أو بأصوات الفنانين الآخرين، وتناقلوا صورها وصوراً من حفلاتها، وكتب أحد المغردين: بعد رحيلها أصيب أحمد رامي باكتئاب شديد، فلم يمسك القلم مرة واحدة ليكتب شعراً حتى توفي بعدها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر