- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم

ليست هذه المساحة للنقد إنما نقل الواقع كما هوالقصة في بلادنا لازال وجودها غامضا˝.
تتطلب القصة ثقافة أوسع ولغة مكثفة.
كما يبدو أن كتابها في بلادنا منغلقون لم يستوعبوا فكرة الانفتاح على العالم والامتزاج الثقافي بالآخر.
هناك من لايفرق بين السرد القصصي والنثر .. هناك من يكتب نثرا ويعتقد أنها قصة وهذا ما يجعل القصة في مأزق .
هناك من يكتب فلاشات نثرية ويصنفها من الأقصوصة.
لم تخرج القصة في بلادنا من الإطار المألوف ولازالت مقيدة بالشكل القديم الهزيل.
هناك تشابه كثير بين أعمال كتاب القصة وهذا يشي بلجوء القاصين إلى المحاكاة لا الإبداع الذاتي المتميز بخصوصياته ولهذا ستظل القصة كما هي لاجديد
يجب على القاص أو القاصة الاطلاع على نماذج من خارج البلاد ومتابعة الإصدارات الجديدة لمعرفة أين وصلت القصة وما نوع القصة المطلوبة.
الاهتمام بالقصة لا يتعدى حدود الاكتشاف أو ربما لايزال اهتماما ليس من أجل إنتاج قصة ذات جودة نوعية إنما من أجل حضور فن بغض النظر عن قيمته الفنية.
قد يكون الشخص كاتبا ليس بالضرورة أن يكون شاعرا˝ أو قاصا˝ أو روائيا˝.
السؤال الذي يحير الكثير هو:
لماذا القصة في بلادنا مرتبطة بالمرأة أكثر من الرجل.. أكثر كتاب القصة نساء ؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
