- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

ليست هذه المساحة للنقد إنما نقل الواقع كما هوالقصة في بلادنا لازال وجودها غامضا˝.
تتطلب القصة ثقافة أوسع ولغة مكثفة.
كما يبدو أن كتابها في بلادنا منغلقون لم يستوعبوا فكرة الانفتاح على العالم والامتزاج الثقافي بالآخر.
هناك من لايفرق بين السرد القصصي والنثر .. هناك من يكتب نثرا ويعتقد أنها قصة وهذا ما يجعل القصة في مأزق .
هناك من يكتب فلاشات نثرية ويصنفها من الأقصوصة.
لم تخرج القصة في بلادنا من الإطار المألوف ولازالت مقيدة بالشكل القديم الهزيل.
هناك تشابه كثير بين أعمال كتاب القصة وهذا يشي بلجوء القاصين إلى المحاكاة لا الإبداع الذاتي المتميز بخصوصياته ولهذا ستظل القصة كما هي لاجديد
يجب على القاص أو القاصة الاطلاع على نماذج من خارج البلاد ومتابعة الإصدارات الجديدة لمعرفة أين وصلت القصة وما نوع القصة المطلوبة.
الاهتمام بالقصة لا يتعدى حدود الاكتشاف أو ربما لايزال اهتماما ليس من أجل إنتاج قصة ذات جودة نوعية إنما من أجل حضور فن بغض النظر عن قيمته الفنية.
قد يكون الشخص كاتبا ليس بالضرورة أن يكون شاعرا˝ أو قاصا˝ أو روائيا˝.
السؤال الذي يحير الكثير هو:
لماذا القصة في بلادنا مرتبطة بالمرأة أكثر من الرجل.. أكثر كتاب القصة نساء ؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
