- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
ليست هذه المساحة للنقد إنما نقل الواقع كما هوالقصة في بلادنا لازال وجودها غامضا˝.
تتطلب القصة ثقافة أوسع ولغة مكثفة.
كما يبدو أن كتابها في بلادنا منغلقون لم يستوعبوا فكرة الانفتاح على العالم والامتزاج الثقافي بالآخر.
هناك من لايفرق بين السرد القصصي والنثر .. هناك من يكتب نثرا ويعتقد أنها قصة وهذا ما يجعل القصة في مأزق .
هناك من يكتب فلاشات نثرية ويصنفها من الأقصوصة.
لم تخرج القصة في بلادنا من الإطار المألوف ولازالت مقيدة بالشكل القديم الهزيل.
هناك تشابه كثير بين أعمال كتاب القصة وهذا يشي بلجوء القاصين إلى المحاكاة لا الإبداع الذاتي المتميز بخصوصياته ولهذا ستظل القصة كما هي لاجديد
يجب على القاص أو القاصة الاطلاع على نماذج من خارج البلاد ومتابعة الإصدارات الجديدة لمعرفة أين وصلت القصة وما نوع القصة المطلوبة.
الاهتمام بالقصة لا يتعدى حدود الاكتشاف أو ربما لايزال اهتماما ليس من أجل إنتاج قصة ذات جودة نوعية إنما من أجل حضور فن بغض النظر عن قيمته الفنية.
قد يكون الشخص كاتبا ليس بالضرورة أن يكون شاعرا˝ أو قاصا˝ أو روائيا˝.
السؤال الذي يحير الكثير هو:
لماذا القصة في بلادنا مرتبطة بالمرأة أكثر من الرجل.. أكثر كتاب القصة نساء ؟
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر