- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

تهمت وزيرة الشؤون الأوروبية الفرنسية، ناتالي لوازو، الجمعة، إيطاليا بـ"التدخل في شؤون بلادها".
جاء ذلك في تصريحات إعلامية أدلت بها الوزيرة، على خلفية لقاء جمع نائب رئيس الوزراء الإيطالي، لويجي دي مايو، بمسؤولين من حركة "السترات الصفراء".
ورأت لوازو في اللقاء "تدخلا في شؤون بلادنا الداخلية، ولا يحق لهم (المسؤولون الإيطاليون) ذلك، إنه سلوك غير ودي من أشخاص يُفترض أن يكونوا قادة".
واعتبرت أن الأزمة الحالية بين البلدين أظهرت أن "بلادها على حق".
من جانبه، قال دي مايو، في تصريحات نقلتها صحيفة "لوموند" الفرنسية، إنه "التقى بقيادات من السترات الصفراء، لأنه تأثر بمطالبهم التي لا تستند إلى أي أيديولوجيا، وتمس بشكل مباشر احتياجات المواطنين".
والخميس، أعلنت الخارجية الفرنسية، في بيان، استدعاء سفيرها لدى روما للتشاور، على خلفية ما وصفته بسلسلة من "التصريحات الزائفة والاتهامات التي لا أساس لها من الصحة وغير المسبوقة" من المسؤولين الإيطاليين.
وفي الآونة الأخيرة، تصاعدت حدة الخلافات بين فرنسا وإيطاليا، على خلفية الاتهامات المتبادلة التي أطلقها المسؤولون مؤخرا بشأن الهجرة غير القانونية واستغلال إفريقيا.
ويناير/كانون الثاني الماضي، استدعت باريس سفيرة روما بعد أن اتهم دي مايو فرنسا بـ"ترسيخ الفقر في إفريقيا، والتسبب في تدفق المهاجرين بأعداد كبيرة إلى أوروبا".
ومنذ 17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2018، انطلقت احتجاجات "السترات الصفراء" بفرنسا؛ تنديدا بارتفاع الضرائب على الوقود.
ورغم إلغاء الحكومة للزيادات المقررة في أسعار الوقود، إلا أن وتيرة الاحتجاجات لم تهدأ، واستمرت لعدة أسابيع، لكن بكثافة أقل، وبسقف مطالب بلغ حد المناداة برحيل الرئيس إيمانويل ماكرون
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
