- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إنه لم يتم الدخول في مرحلة "حرب باردة" جديدة مع إنسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من معاهدة القوى النووية متوسطة المدى.
جاء ذلك في كلمة له بجامعة في العاصمة القرغيزية بشكيك، الجمعة، أضاف فيها: " الآن بدأ عهد جديد دمرت فيه الولايات المتحدة كل نظم مراقبة الأسلحة".
ووصف لافروف انسحاب واشنطن من المعاهدة بالـ"مؤسف"، مشيرًا إلى أنه لا حاجة للحديث عن حرب باردة جديدة.
وأكد أن روسيا لم تخطط للدخول في سباق تسلح جديد، قائلًا: " بالطبع سنرد من الناحية التقنية والعسكرية على التهديدات التي ستتشكل جراء انسحاب الولايات المتحدة من المعاهدة".
وبيّن أن الموازنة الحالية لوزارة الدفاع ستلبي تلك التدابير التي ستتخذ.
كما اتهم لافروف الولايات المتحدة بالسعي للسيطرة على كافة المفاوضات مع حركة طالبان في أفغانستان.
وأردف: " الجميع يرى أن المفاوضات بين الحكومة وطالبان في أفغانستان أمر لا مفر منه، ولكن الولايات المتحدة تحاول تسيير هذه المفاوضات بشكل سري متجاهلة باقي الدول، ونعتبر مثل هذه المبادرات الأحادية
أنانية".
وفي بيان صادر عن البيت الأبيض، الجمعة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انسحاب بلاده من معاهدة القوى النووية متوسطة المدى، المبرمة مع روسيا، متهمًا إياها بانتهاكها، وهو ما نفته موسكو.
وفي المقابل، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السبت، تعليق عمل بلاده بالمعاهدة ذاتها، كما أعلن موافقته على البدء بإنتاج صاروخ متوسط المدى أسرع من الصوت.
وفي 1987، وقع الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان، والزعيم السوفياتي ميخائيل غورباتشوف، معاهدة يلتزم بموجبها البلدان بعدم اختبار أو نشر صواريخ تطلق من البر بمدى يتراوح بين 500 و5500
كيلومترًا.
ووضعت الخطوة حدًا لنشر رؤوس حربية روسية من شأنها تهديد الدول الأوروبية، سيما الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر