- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إنه لم يتم الدخول في مرحلة "حرب باردة" جديدة مع إنسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من معاهدة القوى النووية متوسطة المدى.
جاء ذلك في كلمة له بجامعة في العاصمة القرغيزية بشكيك، الجمعة، أضاف فيها: " الآن بدأ عهد جديد دمرت فيه الولايات المتحدة كل نظم مراقبة الأسلحة".
ووصف لافروف انسحاب واشنطن من المعاهدة بالـ"مؤسف"، مشيرًا إلى أنه لا حاجة للحديث عن حرب باردة جديدة.
وأكد أن روسيا لم تخطط للدخول في سباق تسلح جديد، قائلًا: " بالطبع سنرد من الناحية التقنية والعسكرية على التهديدات التي ستتشكل جراء انسحاب الولايات المتحدة من المعاهدة".
وبيّن أن الموازنة الحالية لوزارة الدفاع ستلبي تلك التدابير التي ستتخذ.
كما اتهم لافروف الولايات المتحدة بالسعي للسيطرة على كافة المفاوضات مع حركة طالبان في أفغانستان.
وأردف: " الجميع يرى أن المفاوضات بين الحكومة وطالبان في أفغانستان أمر لا مفر منه، ولكن الولايات المتحدة تحاول تسيير هذه المفاوضات بشكل سري متجاهلة باقي الدول، ونعتبر مثل هذه المبادرات الأحادية
أنانية".
وفي بيان صادر عن البيت الأبيض، الجمعة، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انسحاب بلاده من معاهدة القوى النووية متوسطة المدى، المبرمة مع روسيا، متهمًا إياها بانتهاكها، وهو ما نفته موسكو.
وفي المقابل، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، السبت، تعليق عمل بلاده بالمعاهدة ذاتها، كما أعلن موافقته على البدء بإنتاج صاروخ متوسط المدى أسرع من الصوت.
وفي 1987، وقع الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان، والزعيم السوفياتي ميخائيل غورباتشوف، معاهدة يلتزم بموجبها البلدان بعدم اختبار أو نشر صواريخ تطلق من البر بمدى يتراوح بين 500 و5500
كيلومترًا.
ووضعت الخطوة حدًا لنشر رؤوس حربية روسية من شأنها تهديد الدول الأوروبية، سيما الصواريخ القادرة على حمل رؤوس نووية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
