- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أصدر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، الإثنين، مرسوما ملكيا بالمصادقة على قانون "العفو العام"، الذي أقره البرلمان بغرفتيه.
جاء ذلك وفق ما أعلنه الديوان الملكي، في بيان، وصل الأناضول نسخة منه.
وذكر البيان، "صدرت الإرادة الملكية السامية، الإثنين، بالمصادقة على قانون العفو العام لسنة 2019، بشكله الذي أقره مجلسا الأعيان والنواب".
وأقرت الحكومة، مشروع القانون، في 24 ديسمبر/كانون الأول الماضي، إلا أن البرلمان بشقيه، أجرى العديد من التعديلات عليه.
ويشمل العفو العام، وفق ما أقره البرلمان: جرائم الذم والقدح والتحقير، في قانوني العقوبات والجرائم الإلكترونية، والجرائم المرتكبة خلافا لأحكام قانوني الإقامة وشؤون الأجانب والعمل، والغرامات المترتبة على مخالفة قوانين ضريبة الدخل، والضريبة العامة على المبيعات والجمارك.
فيما لا يشمل العفو جرائم التجسس، والجرائم الواقعة على أمن الدولة، وتشكيل جمعيات بشكل غير مشروع.
وكان مجلس الأعيان (الغرفة الثانية للبرلمان)، قد أعاد مشروع القانون لمجلس النواب (الغرفة الأولى للبرلمان)، بعد أن اختلفوا في عدد من بنوده، قبل أن يتم التوافق عليها وإقراره في الـ 28 يناير/كانون الثاني الماضي.
ويأتي إقرار القانون بعد توجيه مباشر من عاهل البلاد لحكومته، في 13 ديسمبر/كانون أول الماضي، بإصداره انطلاقا من ضغوط اقتصادية واجتماعية يعاني منها الأردنيون.
ويعدّ هذا العفو هو الثالث من نوعه منذ أن تولي الملك الحكم في 1999.
ويحتاج القانون لاكتمال مراحله الدستورية، إعلانه بالجريدة الرسمية؛ ليصبح قانونا ساري المفعول.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر