- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
كشفت تقارير إعلامية، حصول شركة إيرانية تعمل في مجال الهندسة على نسبة ضخمة من مناقصة بناء أكبر محطة طاقة كهربائية في قارة أفريقيا، فيما تؤكد تقارير أمنية أن الشركة الإيرانية مُدرجة في قائمة العقوبات الأمريكية؛ لتورطها في بناء محطة نووية بإيران.
وأفاد تقرير لوكالة أنباء “تسنيم”، المقربة من الحرس الثوري، أن شركة “مهاب قدس” للهندسة تمكنت من الحصول على النسبة الأكبر من مناقصة مشروع بناء سد ومحطة كهرباء “روفيجي” بدولة تنزانيا، مشيرًا إلى أن المحطة تُعد الأكبر من نوعها في القارة الأفريقية.
وذكر التقرير نقلًا عن مدير عام شركة “مهاب قدس”، ناصر تر?ش دوز، أن الشركة تشترك في ائتلاف مع شركتين لبناء السد والمحطة الكهربائية، حيث حصلت الشركة الإيرانية على حصة بنسبة 60%، فيما حازت شركة “روس هيدرو” الروسية على 30% و10% من نصيب شركة تنزانية محلية.
وكانت وزارة الخزانة الأمريكية أعلنت في آب/ أغسطس من العام 2010 إدراج شركة “مهاب قدس” في قائمة العقوبات الأمريكية، حيث ذكرت أن الشركة الإيرانية متورطة في بناء محطة نووية في إيران.
الحكومة الإيرانية ترفع أسعار قطع غيار السيارات بنسبة 70%
ألمانيا تلغي تصريح شركة “ماهان إير” الإيرانية
وأعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن فرض جميع العقوبات الاقتصادية على إيران؛ نتيجة انسحابها من الاتفاق النووي أيار/ مايو الماضي، عقب ثبوت تورط نظام طهران في مواصلة أنشطته النووية وخرقه بنود الاتفاق.
وشملت العقوبات الأمريكية العديد من الشركات الإيرانية العاملة في مجال الهندسة والطيران وغيرها من المجالات، حيث أكد تقرير الأجهزة الأمنية تورط عدد من هذه الشركات في أنشطة غير قانونية لقوات الحرس الثوري، تتمثل في دعم الإرهاب كنقل قوات وأسلحة لدول بالمنطقة، وكذلك عمليات غسيل أموال.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر