- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أفادت وسائل إعلام يابانية، السبت، بأن سلطات البلاد وافقت على بحث مسألة إعادة تسمية بحر اليابان مع ممثلين عن الكوريتين الشمالية وجارتها الجنوبية.
وذكرت صحيفة "ذا جابان تايمز" المحلية، أن المشاورات ستجرى في ربيع 2019، وأن الدول الثلاث ستقدم تقاريرها للمنظمات الدولية المعنية عام 2020.
من جانبها، نقلت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية عن كبير أمناء مجلس الوزراء يوشيهيد سوجا قوله إن "الحكومة تفكر جلياً في إجراء المحادثات المذكورة؛ بناء على طلب منظمة حكومية دولية تضع مبادئ توجيهية بشأن الأسماء الدولية للبحار والمحيطات وحدودها".
وأشار في مؤتمر صحفي أن "اليابان عضو مسؤول في المنظمة الهيدروغرافية الدولية".
وتابع قائلاً إن "الحكومة ستقدم مساهمات بناءة في المحادثات غير الرسمية".
ويرى سوجا أن "بحر اليابان هو الاسم الوحيد المعترف به دوليًا، وليس هناك حاجة أو سبب لتغييره".
ومن المتوقع أن يناقش وزير الخارجية الياباني تارو كونو ونظيره الكوري الجنوبي كانغ كيونغ - وا، هذه القضايا في اجتماعها الأربعاء، على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في سويسرا.
ومطلع التسعينيات، طالبت بيونغ يانغ وسيول، بتغيير اسم البحر، حيث ذكرت أنه قد تم فرضه على المجتمع الدولي من قبل النظام الياباني في بداية القرن العشرين "نتيجة للاستعمار الياباني" لدول المنطقة في تلك الفترة.
لكن طوكيو رفضت تغيير تسمية هذا الحوض المائي، وتؤكد أن التسمية جاءت بمبادرة من رسامي الخرائط الأوروبيين في القرن التاسع عشر.
وفي الجزء الغربي من بحر اليابان، يقع أرخبيل توكتو (تاكيشيما) الذي تؤكد سيادتها عليه كل من اليابان وكوريا الجنوبية.
وحتى مطلع القرن العشرين كانت الجزر تابعة لكوريا الجنوبية، إذ استولت عليها اليابان في فبراير/ شباط 1905.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر