- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
أفادت وسائل إعلام يابانية، السبت، بأن سلطات البلاد وافقت على بحث مسألة إعادة تسمية بحر اليابان مع ممثلين عن الكوريتين الشمالية وجارتها الجنوبية.
وذكرت صحيفة "ذا جابان تايمز" المحلية، أن المشاورات ستجرى في ربيع 2019، وأن الدول الثلاث ستقدم تقاريرها للمنظمات الدولية المعنية عام 2020.
من جانبها، نقلت وكالة أنباء "كيودو" اليابانية عن كبير أمناء مجلس الوزراء يوشيهيد سوجا قوله إن "الحكومة تفكر جلياً في إجراء المحادثات المذكورة؛ بناء على طلب منظمة حكومية دولية تضع مبادئ توجيهية بشأن الأسماء الدولية للبحار والمحيطات وحدودها".
وأشار في مؤتمر صحفي أن "اليابان عضو مسؤول في المنظمة الهيدروغرافية الدولية".
وتابع قائلاً إن "الحكومة ستقدم مساهمات بناءة في المحادثات غير الرسمية".
ويرى سوجا أن "بحر اليابان هو الاسم الوحيد المعترف به دوليًا، وليس هناك حاجة أو سبب لتغييره".
ومن المتوقع أن يناقش وزير الخارجية الياباني تارو كونو ونظيره الكوري الجنوبي كانغ كيونغ - وا، هذه القضايا في اجتماعها الأربعاء، على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي في سويسرا.
ومطلع التسعينيات، طالبت بيونغ يانغ وسيول، بتغيير اسم البحر، حيث ذكرت أنه قد تم فرضه على المجتمع الدولي من قبل النظام الياباني في بداية القرن العشرين "نتيجة للاستعمار الياباني" لدول المنطقة في تلك الفترة.
لكن طوكيو رفضت تغيير تسمية هذا الحوض المائي، وتؤكد أن التسمية جاءت بمبادرة من رسامي الخرائط الأوروبيين في القرن التاسع عشر.
وفي الجزء الغربي من بحر اليابان، يقع أرخبيل توكتو (تاكيشيما) الذي تؤكد سيادتها عليه كل من اليابان وكوريا الجنوبية.
وحتى مطلع القرن العشرين كانت الجزر تابعة لكوريا الجنوبية، إذ استولت عليها اليابان في فبراير/ شباط 1905.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر