- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
جددت أحزاب السلطة في الجزائر، السبت، دعوتها للرئيس عبد العزيز بوتفليقة للترشح لولاية خامسة، بعد إعلان الرئاسة، موعد إجراء الانتخابات.
وأكد رئيس تجمع أمل الجزائر، عمار غول، الذي دعا في وقت سابق إلى تمديد ولاية الرئيس الحالية، أن "دعمه ثابت" لمرشحه بوتفليقة، وفق ما ذكرت مراسلة سكاي نيوز عربية.
وكان الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي الذي يشكل الأغلبية الثانية في البرلمان، أحمد أويحيى، قد دعا بدوره بوتفليقة الذي يحكم البلاد منذ 20 عاما، إلى الاستمرار لولاية خامسة.
الجزائر تعلن موعد الانتخابات الرئاسية
وأعلنت الرئاسة الجزائرية، الجمعة، أن الانتخابات الرئاسية ستجرى يوم 18 أبريل المقبل. ومن المقرر أن تنتهي ولاية الرئيس (82 عاما) في أواخر أبريل المقبل.
ويحكم بوتفليقة الجزائر منذ عام 1999، وبقي في سدة الحكم لأربع ولايات متتالية، ولم يعلن حتى الآن نيته للترشح لولاية خامسة رغم الدعوات المستمرة من أنصاره لذلك.
وأصيب بوتفليقة بجلطة دماغية عام 2013، مما أثر كثيرا على حالته الصحية، إذ ظهر في السنوات الأخيرة خلال الأحداث العامة وهو على كرسي متحرك.
وقبل إعلان الرئاسة الجزائرية، كانت الساحة السياسية الجزائرية تتحدث عن3 سيناريوهات متعلقة بالانتخابات، أولها أن يتم إجراؤها، مع ترشيح بوتفليقة نفسه لولاية خامسة، وهو المرجح حتى الآن.
أما السيناريو الثاني، فهو أن تتم الانتخابات في موعدها مع استبعاد ترشح بوتفليقة، لكن احتمال هذا السيناريو يبدو ضئيلا، في ظل غياب شخصية تحظى بإجماع من يوصفون بـ"صانعي القرار" في البلاد من جهة، وبمرشحين من المعارضة يملكون القدرة على استقطاب قاعدة انتخابية واسعة من جهة أخرى.
وكان السيناريو الثالث عبارة عن مبادرة حزبية تدعو إلى تأجيل الانتخابات الرئاسية والتمديد للرئيس بوتفليقة، لكنه قوبل برفض من قبل المعارضة، كما أنه يخالف الدستور الذي ينص صراحة على أن تأجيل الانتخابات لا يتم إلا في حالة الحرب.
وفي أكتوبر 2018، أعلن حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم، الذي ينتمي إليه بوتفليقة، أن الأخير سيكون مرشحه في انتخابات 2019.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر