- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
كشفت مصادر محلية في محافظة الحديدة، على الساحل الغربي لليمن، عن خضوع مجموعات نسائية لعمليات تدريب عسكرية مكثفة على يد خبراء من ميليشيات حزب الله اللبنانية، بعد تجنيدها من قبل المتمردين الحوثيين.
وتأتي هذه المعلومات وسط تكثيف ميليشيات الحوثي المرتبطة بالنظام الإيراني عمليات التجنيد التي لا تستثني الأطفال والنساء، في انتهاك صارخ للمواثيق الدولية والأعراف الإنسانية.
ومنذ مطلع يناير الجاري، تعمد الميليشيات إلى تجنيد النساء في صنعاء والحديدة، حيث اختارت لبرنامجها في الساحل الغربي اسم "التعبئة والتحشيد"، وفقما تشير المصادر المحلية.
وحسب المعلومات التي حصلت عليها "سكاي نيوز عربية"، فإن قيادات حوثية أمرت نساء بالتدريب تحت إشراف من خبراء حزب الله، ليلتحقن عقب ذلك بما يسمى كتيبة "الزينبيات".
وأوضحت المصادر أن التدريبات التي يقودها خبراء المجموعة اللبنانية، المصنفة جماعة إرهابية في دول عدة، تتم "على سواحل شاطئ الحديدة قرب الميناء".
وترتكز التدريبات على تعلم الأساليب القتالية واستخدام الأسلحة وتصنيع العبوات الناسفة والألغام من المواد البدائية أو المهربة، إضافة إلى زراعة الألغام وتنفيذ العمليات الانتحارية.
وتشمل عمليات تجنيد النساء والأطفال مديريات المراوعة والزيدية والقناوص التابعة لمدينة الحديدة، مما يؤكد أن الميليشيات لا تعتزم تطبيق اتفاق السويد، الذي أبرم الشهر الماضي برعاية الأمم المتحدة.
وينص الاتفاق، على انسحاب الميليشيات الإيرانية من محافظة الحديدة، لا سيما من مدينة الحديدة ومينائها الاستراتيجي، الذي يعد شريان حياة لملايين اليمنيين في شمال البلاد.
ورغم أنها وافقت على بنود الاتفاق الذي أبرم في السويد في 13 ديسمبر الماضي، فإن ميليشيات الحوثي دأبت منذ ذلك الوقت على المراوغة وصعدت انتهاكاتها في الحديدة.
وكان وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أكد، الاثنين، أن الانقلابيين الحوثيين "لا يحترمون بنود الاتفاق"، الرامي إلى التوصل لحل سياسي للأزمة المستمرة منذ 2014.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر