- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

اعتبرت الحكومة اليمنية أن أي حديث عن جولة مشاورات جديدة مع جماعة "أنصار الله" قبل تنفيذها اتفاق السويد يعد "عبثا واستهتارا غير مقبول".
وقال وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني، عبر تويتر اليوم الأحد، "الحديث عن جولة جديدة من المشاورات مع الميليشيا الحوثية قبل تنفيذ التزاماتها التي نصت عليها اتفاقات السويد والقرارات الدولية ذات الصلة بالأزمة اليمنية وآخرها قرار مجلس الأمن عبث واستهلاك للوقت واستهتار غير مقبول بالمعاناة والأوضاع الإنسانية المتردية في باقي مناطق سيطرة المليشيا".
١-الحديث عن جولة جديدة من المشاورات مع #المليشيا_الحوثية قبل تنفيذ التزاماتها التي نصت عليها اتفاقات #السويد والقرارات الدولية ذات الصلة بالازمة اليمنية وآخرها قرار مجلس الأمن عبث واستهلاك للوقت واستهتار غير مقبول بالمعاناة والاوضاع الانسانية المتردية في باقي مناطق سيطرة المليشيا
— معمر الإرياني (@ERYANIM) ٦ يناير ٢٠١٩
وأضاف "على المجتمع الدولي والمبعوث الخاص لليمن الضغط على المليشيا الحوثية لتنفيذ اتفاقات السويد وفتح ممرات آمنة للإمدادات الإنسانية والانسحاب من موانئ ومدينة الحديدة، قبل بحث الذهاب لجولة مفاوضات تمنح الميليشيا الوقت لترتيب صفوفهم والاستمرار في قتل وتجويع اليمنيين وتهديد الأمن الدولي".
وفي مسعى لإنقاذ اتفاق ستوكهولم وصل غريفيث، مساء أمس، إلى صنعاء لبحث سبل تنفيذ الاتفاق. وأبلغ مصدر دبلوماسي في صنعاء.
وأبلغت المليشيات الحوثية الموالية لإيران، اليوم الأحد 6 يناير 2019، بأنها لن تتخلى عن إجراء إعادة الانتشار وتسليم موانئ الحديدة إلى القوات الموالية لها، على اعتبار أنها قوة السلطة القائمة.
وأوضحت مصادر للرأي برس، أن الحوثيين، طالبوا من "غريفيث" بالكف عن الحديث عن تسليم ميناء الحديدة، بحكم أنهم قد نفذوا اتفاق الحديدة حرفيًا ولم يتبقى سوى المقاومة الوطنية المشتركة في إعادة الانتشار.
لكن المبعوث الأممي، طالب المليشيات الحوثية بالالتزام ببنود اتفاق السويد والقرار الأممي 2415، واصفًا ما قامت به المليشيات في مدينة الحديدة التفاف واضح على اتفاقية ستكوهولم، داعيًا المليشيات بإنقاذ نفسها في هذه الفرصة الأخيرة التي منحت لهم على طبق من ذهب.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
