- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

شد اللاجئون اليمنيون في الصومال الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً والحكومة الفدرالية الصومالية والمنظمات الدولية،وضع حد للممارسات اللاإنسانية التي يتعرضون لها داخل مخيمات اللجوء التابعة للأمم المتحدة.
وأدان بيان صادر عن اللاجئين اليمنيين في الصومال مقتل لاجئ يمني منتصف شهر ديسمبر الماضي، على يد حراسة المخيم التابع للأمم المتحدة، مشيراً إلى أن "اللاجئين اليمنيين يتعرضون لأبشع الانتهاكات الانسانية ووصلت إلى حد القتل."
وقال البيان إن اللاجئين يتعرضون للتهديد بالطرد والترحيل من قبل القائمين على رعاية المخيمات في حال قام اللاجئين بمتابعة حقوقهم أو المطالبة بمحاسبة قاتل اللاجئ اليمني.
من جهته طالب التحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات"عدل" AIDL ومقرة العاصمة الفرنسية باريس، بالتحقيق في حادثة القتل التي تعرض لها لاجئ يمني على يد رجل أمن صومالي مكلف بحراسة مخيم باقليم بوصاصو ، وكذلك التحقيق في وقائع ممارسات التعذيب والانتهاكات بحق اللاجئين اليمنيين.
ووفقاً لشبكة الأنباء الإنسانية (إيرين( فقد فر 30.560 شخصاً من القتال في اليمن منذ العام 2015 إلى الصومال.
ويدور في اليمن منذ قرابة أربع سنوات صراعاً دموياً على السلطة بين الحكومة المعترف بها دولياً مدعومة بتحالف عسكري تقوده السعودية، وجماعة الحوثيين (أنصار الله ) المدعومة من إيران.
وينفذ التحالف، منذ 26 مارس 2015، عمليات برية وجوية وبحرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، دعماً لقوات الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي وحكومته لإعادته إلى الحكم في صنعاء التي يسيطر الحوثيون عليها وأغلب المناطق شمالي البلاد منذ سبتمبر 2014.
وخلّفت الحرب أوضاعاً إنسانية وصحية صعبة، جعلت معظم السكان بحاجة إلى مساعدات، في أزمة إنسانية تعتبرها الأمم المتحدة "الأسوأ في العالم".
وتقول الأمم المتحدة إن نحو 14 مليون شخص، أو نصف سكان اليمن، قد يواجهون قريبا مجاعة، فيما تؤكد منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف) إن نحو 1.8 مليون طفل يعانون من سوء التغذية.
وأدى الصراع الدامي إلى مقتل أكثر من 11 ألف مدني، وجرح عشرات الآلاف، وتشريد ثلاثة ملايين شخص داخل البلاد وفرار الآلاف خارجها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
