- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، إن محادثات بلاده مع وفد حركة طالبان، الأحد، جرت في إطار المساعي الرامية للحفاظ على أمن أفغانستان واستقرارها.
وأوضح قاسمي في مؤتمر صحفي عقده، الإثنين، بمبنى الخارجية في العاصمة طهران، أن وفدا من حركة طالبان أجرى زيارة إلى العاصمة الإيرانية أمس.
وأضاف قاسمي أن زيارة وفد طالبان إلى طهران، جاءت بعد أسبوع من زيارة الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني علي شمخاني، إلى العاصمة الأفغانية كابل.
وذكر أن وفد طالبان التقى مساعد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي.
وتابع قائلاً: "50 بالمئة من الأراضي الأفغانية بيد طالبان، وهذا البلد يعاني من غياب الأمن والاستقرار، وقد تم التباحث في هذا الشأن مع حكومة الرئيس أشرف غني، والهدف من محادثات إيران مع طالبان، المساعدة في الحوار بين الفصائل الافغانية والحكومة لتحقيق تقدم في مسيرة السلام".
وفي سياق منفصل، تطرق متحدث الخارجية الإيرانية إلى مستجدات الأوضاع في سوريا، مشيراً في هذا الصدد إلى أهمية مسار أستانة في حل الأزمة السورية.
وقال قاسمي في هذا الشأن: "تم الإقدام على خطوات مهمة في محادثات أستانة، وهذه المحادثات ستستمر إلى أن تتحقق أهدافها المنشودة مثل تشكيل اللجنة الدستورية في سوريا، فهناك أسباب كثيرة تستوجب مواصلة مسار أستانة".
وعن العقوبات الأمريكية المفروضة على بلاده، والمساعي الأوروبية، قال قاسمي: "الاتحاد الأوروبي لم يتمكن من التصدي للضغوط الأمريكية".
ومطلع نوفمبر/تشرين الثاني 2018، فرضت واشنطن حزمة ثانية من العقوبات على إيران بعد أخرى بدأ تطبيقها في 6 أغسطس/آب من العام ذاته، بعد 3 أشهر من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، انسحاب بلاده من الاتفاق النووي.
ومنذ عقود تفرض واشنطن عقوبات اقتصادية على طهران، تم رفعها بعد توقيع الاتفاق الدولي بشأن البرنامج النووي الإيراني في 2015.
والاتفاق وقعته إيران مع الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي (الولايات المتحدة، الصين، روسيا، بريطانيا وفرنسا) إضافة إلى ألمانيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
