- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
مَلّها صَبرهُ عليها ومَلَّهْ
غير أنّ الصبابة البكر نَذلَةْ
غير أنّ المُحبّ يرتاحُ دوماً
في عذاباتهِ ويشتاق قَتلَهْ
غير أنّ الهوى الحقيقيّ لغزٌ
ليس تدري سوى المواجع حَلَّهْ
غير أنّ الذي يكون كثيرَ الـ
عشق والموت لا يُسمّي أَقَلّهْ
صعبةٌ حالة المُتيّم جدّاً
حين تغدو بعينهِ الآه سَهلَةْ
حين يبكي دماً عليهِ أساهُ
وتكاد العيون تكرهُ حَملَهْ
شهقةُ الظلم مَزّقتْ كُلّ عرقٍ
فيهِ لكنّهُ تنفّسَ عدلَهْ
كان في دمعتين يرسم حبلاً
كيف في الانكسار أصبحَ حَبلَهْ
ُ كيف لم يلبس العراء بعلمٍ
وهو في رعشتين يَخلعُ جهلَهْ
وهوَ والشعر منهُ أوّل بيتٍ
قالهُ : أزهَرتْ بحُبّكِ شَتلَهْْ
هالكٌ من يزيغ عن حُبّ صَنعا
غير صنعائهِ الحبيبة مَنْ لَهْ
هكذا اختارَ مَوتهُ طارَ ضيقاً
من تناهيدهِ وسافرَ قَبلَهْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


