- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
- أحمد داود يخوض السباق الرمضاني 2026 بمسلسل «بابا وماما جيران»
- الجيش الإسرائيلي يتهم «اليونيفيل» بإسقاط مُسيَّرة استطلاع فوق جنوب لبنان
أنتظرك ، فأرى شفتيّ قد توردتا بلونِ الكتابة..
نثرثرُ كثيراً، وننسى موعداً اللغة جانباً .
نُشعِلُ أصابعنا،
تضيءُ لي عيناك كلما هبتْ رياح المتاهةِ وأطفأتْ شموعي.
تعدني، تضمدُ ثقوبَ مسافاتي البعيدة،
عندما قُتِلَتْ قصيدتي البكر.
هاأنتَ: بكامل أناقةِ الحب، تقتربُ كل حنين،
تعاتبني بلهفةِ قبلة، تجعلني أختلس من لغتك ربيعاً فأخفيه تحت وسائد الليل الحزينة.
أحب تراميكَ داخلي، تشعرني بأنني متسعة ، أجيد توديع الأيام التي مرت بدونك ، أصلي، عند كل أمنية تغزلني على موسيقى خيالك الجامح بي..
كم هي لذيذةٌ أسرار أزرار قميصك،
كلما فتحت اللذةأبوابها؛ أغلق الورد عينيهِ خجلا.
ثمةَ عشبٌ كثيفٌ تختبئ فيه الفراشات،
لا يوقظها سوى أصابع أغنيةٍ متمردة ، تطير بكثافة، لا تجد غير لونِ شفتيهِ لتمسك الحياة من خلالهما .
أحب عمري الذي أفاق من جديدٍ ،
أحب ملامحي التي لم تعد تعرف طريقاً للذبول، سوى ذبولٍ تَرِفٍ يشبهك.
أحب انتظاري ، أشعل من خلاله ما انطفأ من صمتٍ طويل ، أعترف لك بأنني ما زلت واقعةً بك..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


