- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
ارتدى موظفون مغاربة في القطاعين الحكومي والخاص، الإثنين، السترات الصفراء؛ لمطالبة الحكومة بتحسين وضعهم وزيادة أجورهم.
وقال "زهير اسقريبة"، نائب رئيس نقابة الاتحاد المغربي للتقنيين (تتبع الاتحاد المغربي للشغل أكبر نقابة بالبلاد)، للأناضول، إن عددا من التقنيين في مختلف الوزارات والمؤسسات، لبسوا سترات صفراء، في إطار أسبوع الاحتجاج، للمطالبة بزيادة الأجور.
ويحمل التقني في المغرب شهادة الثانوية العامة، إضافة إلى سنتي دراسة بأحد معاهد التدريب المهني، ويعملون في مختلف الوزارات والمؤسسات، والقطاع الخاص.
وأضاف "اسقريبة"، أن أسبوع الاحتجاج بدأ اليوم، عبر ارتداء السترات الصفراء بأماكن العمل، وهو الأسلوب الاحتجاجي الذي سيستمر حتى الثلاثاء.
ولفت إلى أن "هذا الاحتجاج جاء بعدما استنفد التقنيون جميع المحاولات من أجل الجلوس مع الحكومة على طاولة المفاوضات".
وزاد: "الحوار الاجتماعي (مفاوضات تجمع الحكومة والنقابات وأرباب العمل) لا يشمل ملف التقنيين".
ولفت "اسقريبة" إلى أن "التقنيين سينظمون إضرابا وطنيا يومي 19 و20 من الشهر الجاري، إلى جانب مجموعة من الوقفات الاحتجاجية".
ولم يتسن للأناضول الحصول على تصريح رسمي أو موقف من الحكومة المغربية.
وأصبحت السترات الصفراء، شكلا من أشكال الاحتجاج للموظفين والعاملين، بعد أن بدأت في فرنسا، منذ 17 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، ضد سياسات الرئيس إيمانويل ماكرون الاقتصادية، أبرزها ارتفاع أسعار الوقود وتكاليف المعيشة.
وتعتبر الاحتجاجات من أسوأ الأزمات التي تضرب فرنسا في عهد ماكرون الذي يتهمه المحتجون بـ"العجرفة" و"التكبر"، ويدعونه للاستماع إلى مطالبهم.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر