- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دعت الجامعة العربية، الخميس، الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي إلى الضغط على إسرائيل للتراجع عن قرارها بضم الجولان السوري المحتل.
جاء ذلك في تصريح للأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة العربية، سعيد أبو علي، اليوم، بمناسبة ذكرى مرور 37 عامًا على إصدار قرار الضم الإسرائيلي للجولان المسُمّى بـ"قانون الجولان".
وطالبت الجامعة العربية، في بيان، "الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالضغط على إسرائيل، لضمان احترامها للقرارات والمواثيق الدولية، وقرار مجلس الأمن رقم 497 لعام 1981، والذى دعا إسرائيل إلى التراجع عن ضم مرتفعات الجولان السورية المحتلة".
وقال سعيد أبو علي إن "بعد مرور ما يزيد عن ثلاثة عقود على قرار الضم والاستيلاء وعلى مقاومة أهالي الجولان، لا زالت إسرائيل تعمل على تعزيز فرض قوانينها وسلطتها على أرض الجولان وأبنائه".
وأوضح أن إسرائيل "قامت في 30 أكتوبر/تشرين أول الماضي بتنظيم انتخابات بلدية في قرى الجولان، في ظل تصاعد احتجاجات شعبية منددة بتلك الخطوة الهادفة إلى شرعنة احتلالها للجولان وضمه إلى سيادتها في تحد صارخ لإرادة المجتمع الدولي".
وأضاف أبو علي أن "أبناء الجولان يواجهون مشروعًا إسرائيليًا استعماريًا جديدًا يهدف إلى تهجيرهم من أرضهم، بإقامة 52 توربينًا هوائيًا على أراض زراعية صادرتها بالقوة، ما يؤثر سلبًا على البيئة وحياة الأهالي وتجريف أراضيهم وتدمير محاصيلهم الزراعية".
وطالب أبو علي "إسرائيل بإلغاء قرارها والانسحاب من كامل الجولان السوري المحتل إلى خط الرابع من يونيو 1967؛ تنفيذًا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة".
وفي ديسمبر/كانون أول عام 1981، أصدر الكنيست الإسرائيلي ما يسمى بـ"قانون الجولان"، والذي بمقتضاه فرض القانون والقضاء والإدارة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر