- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
قلصت أسعار النفط من مكاسبها في ختام الجلسة، لتصعد بأكثر من 2%، بعد اتفاق كبار منتجي الشرق الأوسط في أوبك على خفض الإنتاج لتصريف مخزونات الوقود العالمية ودعم السوق.
وأنهت عقود الخام الأمريكي جلسة التداول مرتفعة 1.12 دولار، أو 2.18%، عند 52.61 دولار للبرميل، وفي وقت سابق من الجلسة ارتفع الخام الأمريكي الخفيف 2.62 دولار للبرميل إلى 54.11 دولار.
وصعد خام القياس العالمي برنت 2.7% ما يعادل 1.61 دولار ليبلغ عند التسوية 61.67 دولار للبرميل، وفي وقت سابق من الجلسة قفز خام برنت بأكثر من 5% إلى 63.32 دولار.
وكانت الأسعار انخفضت نحو ثلاثة بالمئة يوم أمس، بعد أن أنهت منظمة البلدان المصدرة للبترول اجتماعا في فيينا باتفاق أولي فحسب لمعالجة ضعف الأسعار. وعُقدت محادثات مع المنتجين الآخرين يوم الجمعة.
وهوت أسعار النفط 30% منذ أكتوبر/تشرين الأول في ظل تنامي المعروض وانحسار نمو الطلب العالمي.
اتفاق رغم ضغوط ترامب
وفي وقت سابق اليوم، اتفقت منظمة أوبك وحلفاؤها بقيادة روسيا على خفض انتاج النفط بأكثر من توقعات السوق على الرغم من ضغوط من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخفض سعر الخام.
وستخفض أوبك الانتاج من يناير/كانون الثاني بواقع 800 ألف برميل يوميا عن مستويات أكتوبر/تشرين الأول بينما سيساهم حلفاؤها بتخفيضات إضافية قدرها 400 ألف برميل يوميا، في خطوة سيجري مراجعتها أثناء اجتماع في أبريل/نيسان.
وقفزت أسعار النفط حوالي 5% متجاوزة 63 دولارا للبرميل لأن الخفض الإجمالي البالغ 1.2 مليون برميل يوميا أكبر من المستوى الذي توقعته السوق والبالغ مليون برميل يوميا.
وسئل وزير الطاقة السعودي خالد الفالح عما إذا كان القرار قد يلحق ضررا بعلاقات الرياض مع واشنطن، فقال للصحفيين إن المملكة مستعدة لضخ المزيد من الخام إذا حدث انقطاع كبير في الإمدادات.
وقال الفالح "لن نحمًل المستهلكين فوق طاقتهم"، مضيفا أنه بالنظر إلى أن الولايات المتحدة أصبحت أكبر دولة منتجة للنفط فإن شركاتها للطاقة "تتنفس الصعداء".
وقال الفالح إن انتاج السعودية من النفط هبط إلى 10.7 ملايين برميل يوميا في ديسمبر/كانون الأول من 11.1 مليون برميل يوميا في نوفمبر/تشرين الثاني، ومن المتوقع أن يتراجع إلى 10.2 ملايين برميل يوميا في يناير/كانون الثاني.
وقدمت روسيا تعهدا بخفض انتاجها بمقدار 228 ألف برميل يوميا من مستويات أكتوبر/تشرين الأول البالغة 11.4 مليون برميل يوميا، رغم أنها قالت إن التخفيضات ستكون تدريجية وستحدث على مدار بضعة أشهر.
وقال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك إن الرئيس فلاديمير بوتين ناقش خفضا لانتاج النفط مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان.
وأضاف نوفاك أن السعر الأمثل للنفط لموازنة السوق في المستقبل هو 55-65 دولارا للبرميل.
وقال إنه سيجتمع مع شركات النفط الروسية هذا الشهر لمناقشة تخفيفضات الانتاج.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر