- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

تتخلى المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، الجمعة، عن قيادة الاتحاد الديمقراطي المسيحي المحافظ، التي تولتها لـ18 عاما، للرئيس الجديد الحزب الذي سينتخب في تصويت يرتدي طابعا تاريخيا، وسيحدد مسار ألمانيا في المستقبل.
وسينتخب 1001 مندوب في الاتحاد الديمقراطي المسيحي، ثلثهم من النساء، في مؤتمر يعقد في هامبورغ، رئيسا جديدا، بعد ظهر الجمعة.
ويتنافس 3 مرشحين على المنصب، الذي يعد جسرا يؤدي إلى منصب المستشارية. لكن بما أن وزير الصحة ينس شبان لا يتمتع بفرص للفوز، ستنحصر المنافسة بين أنيغريت كرامب كارينبوير (56 عاما) القريبة من ميركل، والمليونير فريدريش ميرتس (63 عاما).
وتتوقع استطلاعات الرأي منافسة حامية بين كرامب-كاريبنبوير الأمينة العامة للحزب، وميرتس الذي يدافع عن توجه الحزب والبلاد إلى اليمين، لأن المندوبين منقسمون جدا بشأن توجه الحزب بعد رحيل ميركل.
وقالت ميركل في افتتاح المؤتمر الخميس "أشعر بالامتنان لشغلي الرئاسة 18 عاما". وأضافت "إنها فترة طويلة بالتأكيد شهد خلالها الحزب تقلبات كثيرة".
وكانت ميركل (64 عاما) التي كان يلقبها الألمان بود عند فوزها ب"موتي" (الأم)، اضطرت في أكتوبر بعد انتخابات في اثنتين من المناطق جاءت نتائجها مخيبة للآمال، للإعلان عن تخليها عن قيادة الحزب.
إلا أن المستشارة التي تقود منذ 13 عاما أكبر اقتصاد أوروبي، حريصة على إكمال ولايتها هذه حتى نهايتها، أي حتى 2021.
وقالت الخميس "يسعدني أن أواصل العمل كمستشارة"، وهذا ما سيحدده خيار المندوبين لرئيس جديد للحزب.
ويتوقع كثيرون رحيل المستشارة اعتبارا من العام المقبل بعد الانتخابات الأوروبية في مايو، إذا منيت الأحزاب التقليدية بهزيمة جديدة، وعلى أبعد حد في الخريف بعد انتخابات في ثلاث مقاطعات تشكل كلها معاقل لليمين القومي.
ويحتاج الحزب اليوم أكثر من أي وقت مضى لنفس جديد، فهو يواجه من اليمين هجمات اليمين القومي المتمثل بحزب "البديل لألمانيا"، ومن الوسط انتقادات دعاة حماية البيئة (حزب الخضر)، ولم يعد يحصد مع حليفه البافاري "الاتحاد الاجتماعي المسيحي" أكثر من 26 إلى 28 بالمئة من الأصوات في استطلاعات الرأي.
أما شريكه الحزب الاشتراكي الديمقراطي، فهو يواجه أيضا أزمة حادة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
