- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
تترقب جماهير الكرة السورية انطلاق كأس أمم آسيا في الإمارات مطلع 2019، على أمل تحقيق نتائج جيدة والتأهل للدور الثاني لأول مرة في تاريخ مشاركات نسور قاسيون في البطولة الأهم قاريا، خاصة مع وجود جيل قد لا يتكرر في السنوات المقبلة.
ويتواجد المنتخب السوري، في المجموعة الثانية بكأس آسيا، إلى جانب أستراليا والأردن وفلسطين.
ولا يختلف اثنان على أن المنتخب السوري، يضم لاعبين لا تنقصهم الخبرة، كون معظمهم محترفين في أندية عربية كبيرة، كالمهاجمين عمر السومة لاعب الأهلي السعودي وعمر خريبين لاعب الهلال السعودي.
وكذلك محمود المواس وأسامة أومري المحترفين في قطر، وأحمد الصالح لاعب العهد اللبناني، ومارديك مرديكان ومؤيد العجان لاعبي الجزيرة الأردني، إضافة للحارس الخبير إبراهيم العالمة الذي احترف في الدوري الإيراني الموسم الماضي.
بداية الإعداد لنهائيات آسيا بدأت بالتعاقد مع الألماني بيرند ستنيج، خلفا لأيمن الحكيم، والذي وضع برنامجه، ليوافق عليه اتحاد الكرة مباشرة دون تردد، مع دعم مالي ومعنوي وإعلامي كبير، قد يكون الأول في تاريخه للمنتخب، الذي وحد السوريون في تصفيات مونديال روسيا.
الصداقة والنمسا
أولى محطات ستينج مع نسور قاسيون، كانت في دورة الصداقة التي أقيمت بالعراق، فتعادل المنتخب السوري مرتين مع العراق وقطر.
ولأول مرة في تاريخ الكرة السورية، يقيم المنتخب الأول معسكرا إعداديا في أوروبا، وكان في النمسا بحضور أكثر من 25 لاعبا، وغاب عنه فقط فراس الخطيب وعمر الخريبين، فيما تعرض عمر الميداني لإصابة في أولى أيامه، حيث لعب نسور قاسيون 3 مباريات ودية، فخسر من رودار فيلينجي رابع الدوري السوفيني 1-2.
وفاز على فريق ناكازاكي الياباني، 3-2، وكذلك على كارباج أجدام بطل الدوري الأذربيجياني، حتى أن اتحاد الكرة وصف المعسكر بالمثالي والناجح والذي حقق أهدافه.
وديات مهمة
بعدها لعب المنتخب السوري 6 مباريات ودية، ضمن أيام الفيفا، فتعادل مع أوزبكستان 1-1، وخسر من قيرغيزستان 2-1، وفاز على البحرين 1-0، وخسر من الصين 1-2، وتعادل مع عمان 1-1، وفاز على الكويت 1-0.
أداء المنتخب السوري لم يقنع ويمتع في بعض المباريات، ولكن ستينج أكد أنها مجرد مباريات للوقوف على إمكانيات اللاعبين وتجريب بعضهم في مراكز جديدة.
وديات في الإمارات
المنتخب السوري سيتوجه نهاية الشهر الحالي للإمارات، لإقامة معسكر قصير ولعب مباراتين وديتين مع منتخبات المجموعات الأخرى، وقد طالب ستينج بضرورة تأمين مواجهتين لوضع لمساته الأخيرة على التشكيلة النهائية التي سيدخل فيها منافسات البطولة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
