- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

أعلنت شركة “ميونخ ري” الألمانية للتأمين، عن وقف نشاطها في إيران بسبب العقوبات الأمريكية المفروضة على طهران.
وأفادت وكالة الأنباء الألمانية أن “ميونخ ري”، وهي إحدى أكبر شركات التأمين في العالم، قررت الانسحاب من إيران؛ تفاديًا للعقوبات الأمريكية، وبسبب تردي الأوضاع الاقتصادية لإيران.
وكانت الشركة الألمانية قد اعتبرت، في تقرير نشرته على موقعها الرسمي، أن الاقتصاد الإيراني يشهد تراجعًا ملحوظًا عقب عودة العقوبات الأمريكية، لا سيما بعد انقطاعه من نظام التبادل المصرفي العالمي (سويفت).
وأشار الخبير الاقتصادي للشركة، ميشاييل منهارد، في التقرير، إلى وضع الاقتصاد الإيراني منذ العام 2014، حيث أكد أن ارتفاع معدل التضخم، وعودة جميع العقوبات الاقتصادية، قد وضعت اقتصاد هذا البلد في حالة من العزلة، ما نتج عنه انسحاب المشاريع، والاستثمارات، وعزوف شركات مجال التقنية عن الدخول في الأسواق الإيرانية.
وأضاف تقرير الشركة أن اعتماد الاقتصاد الإيراني على دخول الصادرات النفطية، أدخل موازنة طهران التي تعتمد بشكل رئيس على مبالغ الدخل النفطي في مشكلات اقتصادية كبرى، خاصة بعد حظر شراء النفط الإيراني، وتراجع أسعار الذهب الأسود، بحسب تقرير لـ”دويتشه فيله” في نسختها الفارسية.
وفي سياق متصل، كشف مسؤولون في “ميونخ ري“، أن حجم تبادل الشركة مع إيران لم يكن ذا ربح كبير، حيث كان يصل لأقل من 30 مليون يورو فقط.
وكانت شركة “ميونخ ري” قد وقعت مع شركة “سامان” الإيرانية للتأمين عقدًا عقب توقيع الاتفاق النووي في مجالات التقنية.
وأعلنت عدد من كبرى الشركات الألمانية عن انسحابها من الأسواق الإيرانية، تفاديًا لخرق العقوبات الأمريكية، وكان من أبرز هذه الشركات: “سيمنز” للهندسة والإلكترونيات، و”دايملر” لصناعة السيارات.
وأعادت الولايات المتحدة الأمريكية جميع العقوبات الاقتصادية على إيران؛ عقب انسحابها من الاتفاق النووي في مايو/ أيار الماضي؛ بعد ثبوت مواصلة النظام الإيراني لأنشطتها النووية، وخرقه لبنود الاتفاق النووي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
