- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
- المكتب السياسي للمقاومة يشارك احتفالات الجالية في امريكا بعيد ثورة ٢٦ سبتمبر
أعلنت شركة “ميونخ ري” الألمانية للتأمين، عن وقف نشاطها في إيران بسبب العقوبات الأمريكية المفروضة على طهران.
وأفادت وكالة الأنباء الألمانية أن “ميونخ ري”، وهي إحدى أكبر شركات التأمين في العالم، قررت الانسحاب من إيران؛ تفاديًا للعقوبات الأمريكية، وبسبب تردي الأوضاع الاقتصادية لإيران.
وكانت الشركة الألمانية قد اعتبرت، في تقرير نشرته على موقعها الرسمي، أن الاقتصاد الإيراني يشهد تراجعًا ملحوظًا عقب عودة العقوبات الأمريكية، لا سيما بعد انقطاعه من نظام التبادل المصرفي العالمي (سويفت).
وأشار الخبير الاقتصادي للشركة، ميشاييل منهارد، في التقرير، إلى وضع الاقتصاد الإيراني منذ العام 2014، حيث أكد أن ارتفاع معدل التضخم، وعودة جميع العقوبات الاقتصادية، قد وضعت اقتصاد هذا البلد في حالة من العزلة، ما نتج عنه انسحاب المشاريع، والاستثمارات، وعزوف شركات مجال التقنية عن الدخول في الأسواق الإيرانية.
وأضاف تقرير الشركة أن اعتماد الاقتصاد الإيراني على دخول الصادرات النفطية، أدخل موازنة طهران التي تعتمد بشكل رئيس على مبالغ الدخل النفطي في مشكلات اقتصادية كبرى، خاصة بعد حظر شراء النفط الإيراني، وتراجع أسعار الذهب الأسود، بحسب تقرير لـ”دويتشه فيله” في نسختها الفارسية.
وفي سياق متصل، كشف مسؤولون في “ميونخ ري“، أن حجم تبادل الشركة مع إيران لم يكن ذا ربح كبير، حيث كان يصل لأقل من 30 مليون يورو فقط.
وكانت شركة “ميونخ ري” قد وقعت مع شركة “سامان” الإيرانية للتأمين عقدًا عقب توقيع الاتفاق النووي في مجالات التقنية.
وأعلنت عدد من كبرى الشركات الألمانية عن انسحابها من الأسواق الإيرانية، تفاديًا لخرق العقوبات الأمريكية، وكان من أبرز هذه الشركات: “سيمنز” للهندسة والإلكترونيات، و”دايملر” لصناعة السيارات.
وأعادت الولايات المتحدة الأمريكية جميع العقوبات الاقتصادية على إيران؛ عقب انسحابها من الاتفاق النووي في مايو/ أيار الماضي؛ بعد ثبوت مواصلة النظام الإيراني لأنشطتها النووية، وخرقه لبنود الاتفاق النووي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر