- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

رفضت الحكومة اليمنية ما طرحته ميليشيات الحوثي الانقلابية حول تسليم الإشراف على ميناء الحديدة للأمم المتحدة، وتوريد الإيرادات للبنك المركزي في صنعاء، مؤكدة أن ميليشيات الحوثي تهدف إلى التضليل وإعادة التموضع لا غير.
وأكد وزير الدولة اليمني محمد العامري - حسبما أفادت قناة (العربية) الإخبارية اليوم الأربعاء - أن ما تقوم به ميليشيات الحوثي هو عبارة عن تضليل، الهدف منه ترتيب أوضاعها مرة أخرى، وإعادة تموضعها.
وقال العامري إن الحوثيين على مدى 4 سنوات وهم ينهبون إيرادات الدولة عبر الميناء، ومارسوا القرصنة وهددوا الملاحة الدولية وارتكبوا الجرائم و أحبطوا المساعدات الإنسانية.
ومن جانبه اعتبر السفير السعودي في واشنطن الأمير خالد بن سلمان قبول الميليشيات الانقلابية بوضع ميناء الحديدة تحت إشراف أممي دلالة واضحة على أن الضغط المتواصل على ميليشيات الحوثي أفضل سبيل لدفعهم إلى الحل السياسي في اليمن.
وتزامنت المباحثات حول ميناء الحديدة مع اشتباكات عنيفة اندلعت في شارع الخمسين وسط قصف مدفعي متبادل بين قوات الجيش الوطني وميليشيات الحوثي، فيما استهدف طيران التحالف مواقع وآليات عسكرية للميليشيات في جولة السفينة وفي منتجع الواحة ومدينة الشباب بشارع التسعين ومناطق أخرى متفرقة من مدينة الحديدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
