- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- أكثر من 29 غارة أمريكية تستهدف قيادات ومخابئ حوثية في صنعاء ومحيطها
- مدرس بدار القرآن.. تعيين محمد الصباري في منصب عسكري حساس يثير استياءً واسعاً
- تقرير يكشف تحالفاً سرياً بين الحوثيين والقاعدة في اليمن
- جريمة مروعة في صنعاء.. ميليشيا الحوثي تقتحم منزل مواطن وتختطف أطفالاً
- رئيس لجنة الأنشطة الرياضية في الجالية اليمنية: لن نسمح بتعطيل العمل الطوعي.. وعلينا نشر ثقافته بوعي ومسؤولية
- أفراح آل الباشا.. زفاف نجلي الشيخين نبيل وصلاح باشا في القاهرة
- قبائل محور شعيب تعلن جاهزيتها للمشاركة في معركة تحرير صنعاء
- مصادر قبلية تكشف حقيقة مصنع السيراميك في بني مطر المستهدف من قبل الطيران الأمريكي
- وول ستريت: قوات يمنية تستعد لشن هجوم بري ضد الحوثيين بدعم استشاري أمريكي
- غارة أمريكية تطيح بعقيد حوثي رفيع.. وتصاعد الاستهداف النوعي يربك صفوف الجماعة

سأبدو هذه المرة وسيما جدا، بصورتي على الفيس،لألفت انتباه حبيبتي.
بانتقاءاتي لمفردات الحب التي
لم تستهلكها كثيرا
ستكون هي بالمقابل قداعدت الفطور ، ودعتني إلى رحلة على الشاطئ،
هناك حيث الرمل يغرينا لتعاطي الحب بغير تحفظ،
وأصابعي تتحسس نهديها من فتحة ،،التي شيرت ،،
على إبطها، ستحكي عن إدمانها تسلل الأصابع
تقرص الحلمات بنعومة لذيذة ،
وحين تسبل جفنيها .استرق قبلة من شفتها السفلى،
وأغرق في العسل
تتنهد بشهقة عميقة، فيسيل لعابها دافقات
ابتلع الرضاب على دفعات ،
وأحكي لها في سري… .
كم هي لذيذة حين تحرك لسانها في فمي
ثم نستمر بالغرق معا
نتوه باسمائنا على الموج ..
ولا نصحوا إلا على صوت شرطة الآداب بأياديهم القذرة تتلقفنا شبه عراة
أنتما عاشقان ؟ العشق على ساحلنا ممنوع 🚫
سيدي لقد قبضنا عليهما في وضح النهار يمارسان الغواية
اظنهما قدما إلى ساحلنا من الجبال البعيدة
افرج عنا بضمان الإقامة تحت شجرة الزيتون الضخمة في صدر الجبل على ان لا نعود لمثل هذا العشق اللذيذ.
وتحفظ القضية.
عدنا إلى الجبل بنصف ألبسة،
نستبق، ولم يحدث ان قد أحد قميص الآخر
هناك تحت ظلال الشجرة سوف أقول لها صباح الخير حبيبتي .
فهل نعيد الكرة مرة أخرى ،
لم تحك. شيئا فقط سورتني بيديها، وانهالت على
فمي قبلا قادتني إلى جهنم
رضخت لرغبتها هذه، ثم استوينا معا على جذع الشجرة
حتى لم اعد اتذكر شيئا
فقط كلما هنا لك. أن ندوباعلى صدري تحولت إلى وسم لشفتيها ،
وتلاشت هي في العتمة ،
وابتلعت مرارة الصحو مرة ثانية
لهذا ترونني،غالبا، ما العن الأحلام الناقصة…
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
