- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
سأبدو هذه المرة وسيما جدا، بصورتي على الفيس،لألفت انتباه حبيبتي.
بانتقاءاتي لمفردات الحب التي
لم تستهلكها كثيرا
ستكون هي بالمقابل قداعدت الفطور ، ودعتني إلى رحلة على الشاطئ،
هناك حيث الرمل يغرينا لتعاطي الحب بغير تحفظ،
وأصابعي تتحسس نهديها من فتحة ،،التي شيرت ،،
على إبطها، ستحكي عن إدمانها تسلل الأصابع
تقرص الحلمات بنعومة لذيذة ،
وحين تسبل جفنيها .استرق قبلة من شفتها السفلى،
وأغرق في العسل
تتنهد بشهقة عميقة، فيسيل لعابها دافقات
ابتلع الرضاب على دفعات ،
وأحكي لها في سري… .
كم هي لذيذة حين تحرك لسانها في فمي
ثم نستمر بالغرق معا
نتوه باسمائنا على الموج ..
ولا نصحوا إلا على صوت شرطة الآداب بأياديهم القذرة تتلقفنا شبه عراة
أنتما عاشقان ؟ العشق على ساحلنا ممنوع 🚫
سيدي لقد قبضنا عليهما في وضح النهار يمارسان الغواية
اظنهما قدما إلى ساحلنا من الجبال البعيدة
افرج عنا بضمان الإقامة تحت شجرة الزيتون الضخمة في صدر الجبل على ان لا نعود لمثل هذا العشق اللذيذ.
وتحفظ القضية.
عدنا إلى الجبل بنصف ألبسة،
نستبق، ولم يحدث ان قد أحد قميص الآخر
هناك تحت ظلال الشجرة سوف أقول لها صباح الخير حبيبتي .
فهل نعيد الكرة مرة أخرى ،
لم تحك. شيئا فقط سورتني بيديها، وانهالت على
فمي قبلا قادتني إلى جهنم
رضخت لرغبتها هذه، ثم استوينا معا على جذع الشجرة
حتى لم اعد اتذكر شيئا
فقط كلما هنا لك. أن ندوباعلى صدري تحولت إلى وسم لشفتيها ،
وتلاشت هي في العتمة ،
وابتلعت مرارة الصحو مرة ثانية
لهذا ترونني،غالبا، ما العن الأحلام الناقصة…
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر