- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دعا وزير الخارجية السوداني، الدرديري محمد أحمد، اليوم السبت، الاتحاد الأوروبي، إلى بذل جهوده لتخفيف الديون على بلاده، البالغة أكثر من 45 مليار دولار.
جاء ذلك خلال لقاء الدرديري مع الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوربي، فيديركا موغريني، بمقر الاتحاد ببروكسل، حسب بيان للخارجية السودانية، اطلعت عليه الأناضول.
وبدأ الوزير السوداني، الثلاثاء الماضي، جولة أوروبية تستمر 7 أيام، تشمل فرنسا، وألمانيا، وبلجيكا، وبريطانيا، بالإضافة إلى رئاسة الاتحاد الأوروبي.
وأشار الدرديري، إلى أن بلاده تستقبل المزيد من اللاجئين من دول الجوار، خاصة من جنوب السودان، وأعدادهم تقارب مليوني لاجئي.
وأضاف، "رغم مساعدات الاتحاد الأوروبي، فإنها دون احتياجات المجتمعات المستضيفة والسلطات المحلية في المجالات الصحية والتعليمية".
وفي 5 سبتمبر/ أيلول الماضي، وقع فرقاء جنوب السودان، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، اتفاقا نهائيا للسلام رعته الخرطوم، بحضور رؤساء دول الهيئة الحكومة للتنمية بشرق إفريقيا "إيغاد".
وانفصل جنوب السودان عن السودان عبر استفتاء شعبي، عام 2011، ويشهد منذ 2013 حربًا بين القوات الحكومية والمعارضة اتخذت بعدًا قبليًا.
وطبقًا للبيان، فإن موغيريني أشادت بدور السودان في استقرار الإقليم وحل النزاع في جنوب السودان، وجهوده في مكافحة الهجرة غير الشرعية ومكافحة شبكات تهريب البشر والاستقرار في ليبيا.
ورغم توتر العلاقة بين الغرب وحكومة الخرطوم، إلا أنَّ الأخيرة تحظى بدعم أوروبي أمريكي لتعزيز قدراتها في الحد من الهجرة غير الشرعية والاتجار بالمهاجرين
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر