- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
حذّرت دراسة أسترالية حديثة من أن تلوث الهواء يزيد فرص إصابة الأطفال بخطر الإعاقة الذهنية.
الدراسة أجراها باحثون بجامعة سيدني في أستراليا، ونشروا نتائجها، الأربعاء، في دورية (Journal of Intellectual Disability Research) العلمية.
ولكشف العلاقة بين تلوث الهواء وإصابة الأطفال بالإعاقة الذهنية، قام الفريق بتحليل بيانات أكثر من 18 ألف طفل ولدوا في بريطانيا خلال الفترة بين عامي 2000 إلى عام 2002.
ووجد الباحثون أن الأطفال الذين يعيشون في المناطق التي تتعرض بكثرة للجسيمات الدقيقة المحمولة جوًا التي يقل قطرها عن 2.5 ميكرومتر، تزيد فرص إصابتهم بالإعاقة الذهنية بنسبة 33%، مقارنة بمن يعيشون بمناطق بعيدة عن التلوث.
وتنبعث الجسيمات الدقيقة المحمولة جوًا في الغالب من مصادر صناعية، إضافة إلى عوادم السيارات، والطهي بالخشب والتدخين، ويمكن استنشاقها فتستقر في الرئة.
ووجد الباحثون، أيضا، أن المناطق التي ترتفع فيها مستويات نسبة ثاني أوكسيد النيتروجين وأول أكسيد الكربون، يزيد فيها خطر إصابة الأطفال بإعافة ذهنية إلى 30%، فيما تبلغ نسبة زيادة الإصاية بالمناطق التي ترتفع فيها نسب ثاني أكسيد الكبريت 17%.
وقال الدكتور إريك إمرسون، قائد فريق البحث، إن "الإعاقة الذهنية أكثر شيوعا بين الأطفال الذين يعيشون في مناطق أكثر حرمانا اجتماعيا واقتصاديا، والتي تميل إلى أن تعاني من مستويات أعلى من تلوث الهوا".
وأضاف أن "التعرض لتلوث الهواء الخارجي قد يعيق التطور المعرفي؛ مما يزيد من خطر إصابة الأطفال بالإعاقة الذهنية".
ويعتبر تلوث الهواء عامل خطر مساهم لعدد من اﻷمراض، بما فيها مرض القلب التاجي، وأمراض الرئة، والسرطان، والسكري.
وكشفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونسيف) أن نحو 17 مليون رضيع في شتى أنحاء العالم يتنفسون هواء ساما، بما قد يضر بتطور أدمغتهم.
وحسب تقرير صدر عن البنك الدولي في 2016، يتسبب تلوث الهواء في وفاة شخص من بين كل 10 أشخاص حول العالم؛ ما يجعلها رابع أكبر عامل خطر دوليا، واﻷكبر في الدول الفقيرة حيث يتسبب في 93% من الوفيات أو اﻷمراض غير المميتة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر