- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
بين يديّ رصاصة الموت
في ساحة الحرب التي لامثيل لها
الحنين إلى الأهل يفتت قلبي
أبي قتلوه قبلي بعشر سنين
وأنا بعده
خرجت الى النار أطلب ثأري
يطل أبي الآن من شآبيب السحب
أراه يودع جدي حزيناً
وجدي يحاول ان يدس الرغيف في جيبه
وأبي لايستجيب
طقوس الوداع تذكره بخالي الشهيد
النهار يجر خيبته
وأنا سَقَطُ جريحا في (تهامه)
تذكرت أمي؛
قبل الذهاب الى الجيش
قالت: صاحب البحر ؛
خذ من الموج خبزا
وناولها للجراح.
كنت سأقتل عمي
رأيت شاربه يتلوى كفأر حين استقل الحمار
يريد اغتصاب الطريق
صندوق ذاكرتي يرش الحنيين في لغتي
والخيوط الاخيرة تودع سقف جنوني
ابني في انتظار القطار الذي سأعود به
زوجتي في انتظار شبابي
ابن جاري في انتظار
الصعود الى الطيرمانه
لطلب الهدوء مع القات
بنت أمي تعلم ابنتها الغناء لترقص في عودتي
وأخي يعلم ابنته فنون القتال
كي يتسلى بعيدا بآخر ضجة في النهار
الحداد ..الحداد ..الحداد
وجه مدرستي نائم في عراء الكلام
وأنا غارق بدمي
لا اسمع شيئا سوى ثأري
وجرحي
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر