- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
لا تستفق ألقاً وقلْ هيأت للمدن الشفيفة ما تبقى من حنينٍ،
ضُمْنّي قمراً وأسرجْ للهزيعِ صهيله الآتي
"فإنني تعبٌ وهدّتني اللغاتُ"،
أنا يا أنا،
تتكدس الألون لا قوساً يضمّد مقلتي قزحا،ً
أحطُّ بسائر العشاق
أبكي ثم أتلو ما تيسر من تراتيلَ لطنجة
وهْيَ اشراقٌ اذا انطفئت غوايتنا الوئيدة،
(ويكأني) في مهبٍ أولٍ
"أقشور" تسرح في دمي
و مدينة زرقاء في أقصى سماوات التجلي
كانت "الشِفْشَاون" امتشقت صبابتها
تجلّت في مخيلة الحقيقة
دهشة الدنيا و أبواب الفصول.
**
أنا يا أنا يا أنت
يا كاف الكفاية كُفّني بكفاف كفيّك
و لُمّني شجناً كأن الأرض تشربني رحيقاً
مدني قوساً
وسهماً أرمني
وتصّيد الأوقات
لا تترك مدادك في مقامات الذهول.
من اوراق الشاون 2015
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر