- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
استضافت إثيوبيا، صباح السبت، قمة ثلاثية، جمعت رئيس وزراء البلاد، آبي أحمد، ورئيسي؛ إريتريا أسياس أفورقي، والصومال محمد فرمانجو.
وعُقدت القمة في مدينة "بحر دار" بإقليم أمهرا (شمال)، بعد يوم من استقبال رئيس الوزراء الإثيوبي لزعيمي البلدين الجارين.
وصدر في ختام المباحثات بيان مشترك، أوضح أن الزعماء ناقشوا التطورات في منطقة القرن الإفريقي، وسبل تعزيز التعاون.
كما ناقشت القمة ما تحقق من نتائج اتفاقية "السلام والتعاون الشامل"، التي وقعتها الدول الثلاث في العاصمة الإريترية أسمرة، في سبتمبر/أيلول الماضي.
والاتفاق المشار إليه يشمل سبل تعزيز التعاون في مجالات اقتصادية وسياسية وأمنية واجتماعية وثقافية.
وأعرب البيان عن الرضا إزاء النتائج "الإيجابية الملموسة"، والتأكيد على ضرورة تعزيز الدعم المتبادل في معالجة التحديات الخاصة أو المشتركة.
كما شدد على أهمية احترام سيادة ووحدة أراضي الصومال، ودعم شعبه وحكومته وجميع مؤسساته.
وفي سياق الثناء على جهود الصومال في تحقيق الأمن والاستقرار، اتفق القادة الثلاثة على عقد قمة مشابهة في مقديشو، دون تحديد موعد لها.
ورحب البيان برفع العقوبات الأممية الوشيك عن إريتريا، معبرين عن قناعاتهم أن الخطوة من شأنها المساهمة في تعزيز السلام والتنمية والتعاون في المنطقة.
وفي ديسمبر/كانون الأول 2009، فرض مجلس الأمن عقوبات على أسمرة، على خلفية اتهامها بدعم حركة "الشباب" الإرهابية في الصومال، وزعزعة استقرار المنطقة.
وتأتي مساعي تعزيز التعاون الإقليمي بعد إعلان "السلام والصداقة" بين أديس أبابا وأسمرة، في 9 يوليو/ تموز الجاري، منهيًا الحرب بين البلدين.
واستقلت إريتريا عن إثيوبيا عام 1993، بعد حرب استمرت ثلاثة عقود، لكن صراعًا حدوديًا حول بلدة "بادمي" اندلع بينهما عام 1998، وقطعت إثره العلاقات الدبلوماسية بينهما.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر