- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قال الرئيس التونسي الباجي قائد السّبسي، اليوم الخميس، إنه "لا وجود لأي خصومة مع رئيس الحكومة يوسف الشّاهد".
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده السبسي، اليوم، بقصر الرئاسة بقرطاج.
وأعلن رئيس الحكومة التونسية يوسف الشاهد، الإثنين، عن تعديل وزاري موسّع بحكومته شمل 13 حقيبة، و5 كتاب دولة (بدرجة وزير).
وأوضح السّبسي أنه "وافق في البداية على التعديل، وأعلمه (الشاهد) بضرورة الانتِظار، لكنه تشبث بذلك وتم عشية الإثنين الإعلان عن ذلك".
وأضاف "أنا من اخترت رئيس الحكومة - حسب مناقبه وخصاله وأتحمل مسؤولية ذلك - وليس هناك شخصًا صالحًا لكل زمان ومكان".
وأضاف "ليس بيننا خلاف.. ولسنا في نفس المستوى فأنا رئيس دولة ويجب احترام مقامه".وقال الرئيس التونسي، في هذا السّياق، "أنا فوق الأحزاب .. أنا هنا لأسهر على حسن تطبيق الدّستور.. فكل يخطئ ويصيب ولسنا معصومين عن الخطأ ولكن التصرف يجب أن يكون بمسؤوليّة".
وشدد على "ضرورة التّفكير في تونس قبل كل شيء وفي كل من ضحى بحياته من أجل تونس.. أنا أعرفهم وهو (الشّاهد) لا يعرفهُم".
وتابع "لدينا أمانة ودولتنا نريدها أن تكونَ فوق كل اعتبار ولدي مسؤولية فيها وأنا من دفعت العجلة لندخل في التمشي (المسيرة) الديمقراطي".
كما اعتبر السبسي أن "مصير الحكومة اليوم في يد المجلس(مجلس نواب الشعب/ البرلمان).. ونتصرف حسب ما يقتضيه الدستور وما يقتضيه شرف المهنة والدولة التي نحن فيها".
وكان رئيس الحكومة التونسية يوسف الشاهد، أكّد أنه أجرى التعديل الوزاري، وفق الصلاحيات التي منحها له الدستور، "لتسوية الملفات الاقتصادية، والاجتماعية، ولوضع حد للأزمة السياسية التي تمر بها البلاد، وذلك بعد القيام بالمشاورات الضرورية".
ووفق المادة 92 من الدستور التونسي، يختص رئيس الحكومة بـ"إحداث وتعديل وحذف الوزارات وكتابات الدولة وضبط اختصاصاتها وصلاحياتها بعد مداولة مجلس الوزراء".
وينص الفصل نفسه بأن "رئيسُ الحكومة يعلم (يُبلغ) رئيسَ الجمهورية بالقرارات المتخذة في إطار اختصاصاته".كما يختص رئيس الحكومة، وفق المادة ذاتها، بـ"إقالة عضو أو أكثر من أعضاء الحكومة أو البت في استقالته، وذلك بالتشاور مع رئيس الجمهورية إذا تعلق الأمر بوزير الخارجية أو وزير الدفاع ".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر