- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
لست مرعوبا من الظلام ،غير انني اكتملت بها
تلعب الكوتشينة.
فلماذا العتمةتتحرش بي،؟!
في الوقت الذي كنت استعد للوقوف امام المرآة اتدرب على احتضان حبيبتي،
باقل جهد كانت تومئ للارق يخاصرها
اين ،إذن ،الوسادة سأحتضنها وانام
عوضا عن مؤخرتها السمينة ،
وفي الصباح يمكنني ان اطلب الطلاق النهائي
على الريق ،لن اتناول إفطاري معها حتى لا يصيبني الخوف،
الخوف من اظافرها المدببات اللائي غرسوا اكثر من مرة في صدري،
سابدو اكثر شجاعة من جاري حين فعل هذا مع زوجته
والقت به على ارضية الصالة ،بعد سحله على غرف البيت
ثم نامت عليه تبكي حبيبها ،
فقدته في الحرب ،هكذا ظلت تردد
الرجال قالت يتساقطون من اول قبلة،من الاجدر بها أن تستعيض بدلا عنه بزوج احذية وتنسى
سوف تبدو حزينة في سهرة المساء التالي،تبكي آلام الوحدة التي تركها فيها
سيحدث هذا باقل جهد تبذله ،ثم سوف تصعد برشاقتها المعتادة إلى جارها المسن تشكو له الغرق في وحدتها الليلية والكوابيس التي تطاردها،ولا تتركها تنام
بعد رحيل المرحوم
هكذا النساء في.لحظات يخلقن المبررات لاي فعل يخطر على البال،
في بال حبيبتي شيء كهذا
سوف تستبدلني باسوارة فضية ،وتلقي براسي تحت السرير،إلى ان تتخلص منه نهائيا
المسالة ليست بالصعوبة التي نظنها
يمكنها أيضا ان تشتري بدلا عنك واحدا نصف مستخدم
يودي الغرض نفسه، وينتهي كل شيء
انتبه لحالك قبل ان يعثروا عليك في صندوق النفايات
حاول تتمرن على هذا قبل ان تفكر بالحياة مع امرأة تحبك
ستكون قد حميت روحك من نهاية اكيدة
هذا افضل من تقطيعك وتوزيع لحمك على الكلاب واطفال الشوارع.. ستنبح قليلا ،بعدها سوف تستسلم للامر الواقع..
كان تحكي عن الأزواج الذين يتركون زوجاتهم نصف عاريات
في البرد، ويكتفون ،فقط،باحتضانهن علىامل الخروج بأقل الخسائر، سأحاول الابتعاد عن مرماها،سوف اراوغها بكل حرفية حتى اتمكن من الافلات، ثم انجو بحالي
سوف احكي لامي عن انسب الطرق التي تؤدي إلى النجاة
واستسلم للنوم بحضن امي حت الصباح ...
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر