- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
دعا قادة تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا، خلال قمة عقدوها، السبت، في إسطنبول، إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار في محافظة إدلب، آخر معقل للمعارضة في سوريا، والتوصل إلى حل سياسي للأزمة في البلاد.
وجاء في البيان الختامي للقمة الذي تلاه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الاجتماع "شدد على أهمية التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في إدلب، مع التشديد على مواصلة المعركة ضد الإرهاب".
وأكد أردوغان في مؤتمر صحفي، أنه اتفق مع زعماء كل من روسيا وألمانيا وفرنسا، على ضرورة مواصلة تنفيذ اتفاق إدلب، لتجنب أزمة إنسانية، في المنطقة الواقعة على مقربة من الحدود التركية.
وحث الرئيس التركي الاتحاد الأوروبي على تحمل مسؤولياته في أزمة اللاجئين، مشددا على ضرورة تشكيل لجنة صياغة الدستور السوري في أسرع وقت ممكن، معتبرا أن الحل العسكري يعد أمرا غير ممكن.
من جانبه، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، إن لجنة لصياغة الدستور السوري يجب أن تبدأ عملها، مشيرا إلى أن موسكو ستشارك بشكل فاعل في هذا العمل.
وأضاف أنه تم إبلاغ النظراء الأوروبيين بشأن تنفيذ اتفاق إدلب، وبأن جميع الأطراف متفقة على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية.
كما شدد الرئيس الروسي على ضرورة الاعتراف بمخرجات مؤتمر سوتشي، لإعداد أرضية توحد الشعب السوري.
أما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فاعتبر أن الأولوية بالنسبة إليه هي "محاربة الإرهاب في سوريا، وضرورة تطبيق اتفاق إدلب لتفادي موجة جديدة من اللاجئين، وعدم قبول استخدام السلاح الكيماوي من قبل أي طرف".
وأوضح قائلا: "لدينا رغبة في الالتزام بقرار وقف إطلاق النار في إدلب"، مضيفا أن تشكيل اللجنة الدستورية خطوة مهمة على طريق الحل السياسي في البلاد.
واعتبرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، أن الحل السلمي أساسي للأزمة السورية، وأضافت: "علينا أن نقوم بالجهود الضرورية لنزع السلاح في منطقة إدلب. من الضروري أن نجد حلا سياسيا للأزمة السورية بإشراف الأمم المتحدة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر