- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

دعا قادة تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا، خلال قمة عقدوها، السبت، في إسطنبول، إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار في محافظة إدلب، آخر معقل للمعارضة في سوريا، والتوصل إلى حل سياسي للأزمة في البلاد.
وجاء في البيان الختامي للقمة الذي تلاه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الاجتماع "شدد على أهمية التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في إدلب، مع التشديد على مواصلة المعركة ضد الإرهاب".
وأكد أردوغان في مؤتمر صحفي، أنه اتفق مع زعماء كل من روسيا وألمانيا وفرنسا، على ضرورة مواصلة تنفيذ اتفاق إدلب، لتجنب أزمة إنسانية، في المنطقة الواقعة على مقربة من الحدود التركية.
وحث الرئيس التركي الاتحاد الأوروبي على تحمل مسؤولياته في أزمة اللاجئين، مشددا على ضرورة تشكيل لجنة صياغة الدستور السوري في أسرع وقت ممكن، معتبرا أن الحل العسكري يعد أمرا غير ممكن.
من جانبه، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، إن لجنة لصياغة الدستور السوري يجب أن تبدأ عملها، مشيرا إلى أن موسكو ستشارك بشكل فاعل في هذا العمل.
وأضاف أنه تم إبلاغ النظراء الأوروبيين بشأن تنفيذ اتفاق إدلب، وبأن جميع الأطراف متفقة على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية.
كما شدد الرئيس الروسي على ضرورة الاعتراف بمخرجات مؤتمر سوتشي، لإعداد أرضية توحد الشعب السوري.
أما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فاعتبر أن الأولوية بالنسبة إليه هي "محاربة الإرهاب في سوريا، وضرورة تطبيق اتفاق إدلب لتفادي موجة جديدة من اللاجئين، وعدم قبول استخدام السلاح الكيماوي من قبل أي طرف".
وأوضح قائلا: "لدينا رغبة في الالتزام بقرار وقف إطلاق النار في إدلب"، مضيفا أن تشكيل اللجنة الدستورية خطوة مهمة على طريق الحل السياسي في البلاد.
واعتبرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، أن الحل السلمي أساسي للأزمة السورية، وأضافت: "علينا أن نقوم بالجهود الضرورية لنزع السلاح في منطقة إدلب. من الضروري أن نجد حلا سياسيا للأزمة السورية بإشراف الأمم المتحدة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
