- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
دعا قادة تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا، خلال قمة عقدوها، السبت، في إسطنبول، إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار في محافظة إدلب، آخر معقل للمعارضة في سوريا، والتوصل إلى حل سياسي للأزمة في البلاد.
وجاء في البيان الختامي للقمة الذي تلاه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الاجتماع "شدد على أهمية التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في إدلب، مع التشديد على مواصلة المعركة ضد الإرهاب".
وأكد أردوغان في مؤتمر صحفي، أنه اتفق مع زعماء كل من روسيا وألمانيا وفرنسا، على ضرورة مواصلة تنفيذ اتفاق إدلب، لتجنب أزمة إنسانية، في المنطقة الواقعة على مقربة من الحدود التركية.
وحث الرئيس التركي الاتحاد الأوروبي على تحمل مسؤولياته في أزمة اللاجئين، مشددا على ضرورة تشكيل لجنة صياغة الدستور السوري في أسرع وقت ممكن، معتبرا أن الحل العسكري يعد أمرا غير ممكن.
من جانبه، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، إن لجنة لصياغة الدستور السوري يجب أن تبدأ عملها، مشيرا إلى أن موسكو ستشارك بشكل فاعل في هذا العمل.
وأضاف أنه تم إبلاغ النظراء الأوروبيين بشأن تنفيذ اتفاق إدلب، وبأن جميع الأطراف متفقة على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية.
كما شدد الرئيس الروسي على ضرورة الاعتراف بمخرجات مؤتمر سوتشي، لإعداد أرضية توحد الشعب السوري.
أما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فاعتبر أن الأولوية بالنسبة إليه هي "محاربة الإرهاب في سوريا، وضرورة تطبيق اتفاق إدلب لتفادي موجة جديدة من اللاجئين، وعدم قبول استخدام السلاح الكيماوي من قبل أي طرف".
وأوضح قائلا: "لدينا رغبة في الالتزام بقرار وقف إطلاق النار في إدلب"، مضيفا أن تشكيل اللجنة الدستورية خطوة مهمة على طريق الحل السياسي في البلاد.
واعتبرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، أن الحل السلمي أساسي للأزمة السورية، وأضافت: "علينا أن نقوم بالجهود الضرورية لنزع السلاح في منطقة إدلب. من الضروري أن نجد حلا سياسيا للأزمة السورية بإشراف الأمم المتحدة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر