- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- مصادر لبنانية رداً على حزب الله: الدولة صاحبة القرار
- رسمياً.. المصري خالد العناني مديرًا عامًا لليونسكو
- الرئيس الإيراني: سنعيد بناء منشآتنا النووية بقوة أكبر
- لاريجاني: مطالب أميركا لا سقف لها ولن نقدم تنازلات غير مشروطة
- مصر تدعو إسرائيل للانسحاب من لبنان وتؤكد استعدادها للمشاركة في إعادة الإعمار
- ثلثا سكان اليمن عاجزون عن توفير احتياجاتهم الغذائية بعد إغلاق الحوثيين مكاتب الأمم المتحدة
- باريس سان جيرمان يمنح أشرف حكيمي فترة راحة ويغيب عن مواجهة لوريان
- بعد مقتل رئيس أركانه.. الحوثي يفعّل خطة طوارئ عسكرية وأمنية
- أحمد سعد وناصيف زيتون ورحمة رياض يستعدون لمعركة «أحلى صوت» الموسم السادس
- من الطلاق إلى الوداع الأخير..الفنان ياسر فرج يروي قصة عودته لزوجته المريضة
(هارون) ما لكَ لم تردَّ (السَّامري)
هل للغواية بعده من آخرِ؟
(موسى) يضمُ الأمنيات بحلمهِ
و القوم باعوا حلمهُ للخاسرِ
و هناكَ ثورٌ خار من نفخِ الهوى
فانهد نسفًا عبرةً للنَّاظرِ
(موسى)كليم الله يغضبُ ليتهُ
قد عاد ينظرُ كم هنا من خائرِ؟
كم من عجولٍ يعبدون و لم نجد
من ناسفٍ ، من غاضبٍ ، من ثائرِ
هذي البلاد غدتْ (كيعقوبٍ) لها
بؤسٌ عماها _يا له من قاهرِ_
من ذا سيهديها قميص سعادةٍ؟
هل للبشارة نحوها من سائرِ؟
نامتْ كأهل الكهف لكن لم تُفقْ
إلا على أنَّات شعبٍ عاثرِ
نامتْ على أجداثها فكأنَّما
في كل وجهٍ حسرةٌ لمقابرِ
يا (عين جالوتِ)التَّتار توافدوا
ذبحوا البلادَ ، فهل لها من ظافرِ؟
ذبحوا بمنشارين ، منشار الهوى
و كذا بمنشار الحبيب الشَّاطرِ
لكنَّها صمتتْ و صوت أنينها
دوَّى فازعج كل قلبٍ صابرِ
من ذا رأها بالجهالة تكتسي
تبكي و تشكو جرحها للعافرِ
صاحتْ بقومي (لا مساس)و إذ بهم
فتحوا جراحًا بالرصاص الغادرِ
من فوهة الأحقاد حربٌ تستوي
موتٌ يفوحُ ببدوها و الحاضرِ
يا رب غادرتِ البلاد و لم نجد
إلا بقايا من أنين الشَّاعرِ
سبعٌ عجافٌ ما لها من (يوسفٍ)
(عامٌ يغاثُ) ، و لو بُعَيْدَ العاشرِ..!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر


