- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أعلن وزير الدفاع الاسرائيلي افيغدور ليبرمان وقفا "فوريا" لتسليم شحنات الوقود إلى قطاع غزة اثر تظاهرات ومواجهات عند السياج الفاصل بين اسرائيل والقطاع الذي تسيطر عليه حركة حماس.
وقتل ستة فلسطينيين الجمعة في قطاع غزة برصاص جنود إسرائيليين وفق ما أفادت وزارة الصحة في القطاع.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه أطلق النار وقتل فلسطينيين من دون أن يحدد عددهم. وقال إن "عددا من المهاجمين اتجهوا إلى موقع للجيش الاسرائيلي. أطلق الجنود الاسرائيليون النار في اتجاههم وقتل المهاجمون".
ووفقا لبيانات وزارة الصحة الفلسطينية يرفع قتلى اليوم عدد من سقطوا من الفلسطينيين منذ بدأت الاحتجاجات الحدودية في 30 مارس إلى مئتي قتيل تقريبا.
وذكر مسعفون في غزة أن هناك نحو 140 مصابا إضافة إلى القتلى الستة الجمعة.
ويعاني القطاع حصارا إسرائيليا شديدا منذ أكثر من عشرة أعوام.
وقال مكتب ليبرمان في بيان انه اثر "أحداث خطيرة" الجمعة، "امر وزير الدفاع بوقف تسليم شحنات الوقود لقطاع غزة في شكل فوري".
واضاف ليبرمان "صباح الجمعة، سلمت اربع شاحنات صهريج اتت من اسرائيل وقودا واندلعت اعمال شغب بعد ذلك. هناك محاولة خطيرة لاقتحام الحدود (الاسرائيلية) ومهاجمة الجنود".
وتابع ان حركة حماس التي تسيطر على القطاع "تواصل الإشادة بمنفذي الاعتداءات الارهابية".
وتتهم إسرائيل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) بتنظيم الاحتجاجات لتوفير ستار لشن هجمات وصرف الانتباه عن الأزمة الاقتصادية في القطاع، فيما تنفي حماس تلك المزاعم.
وبعد تهدئة نسبية، شهدت الاسابيع الاخيرة تصعيدا للتعبئة الفلسطينية ضد الحصار الاسرائيلي لغزة. وتواصل الامم المتحدة ومصر جهودهما لارساء هدنة دائمة بين اسرائيل وحماس.
وتوصلت الامم المتحدة هذا الاسبوع الى اتفاق قضى بتسليم شحنات وقود للقطاع تحملت قطر كلفتها.
ومن شأن الوقود ان يزيد إنتاج المحطة الوحيدة التي تزود القطاع بالكهرباء، علما بان ساعات التغذية راهنا لا تزيد عن اربع يوميا.
وحضر اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس إلى مكان الاحتجاجات شرق غزة، وشدد امام الصحافيين على ضرورة "استمرار مسيرات العودة حتى تحقيق أهدافها".
وأضاف "اليوم من أجل كسر الحصار نسعى لتفاهمات مع اطراف عديدة منها مصر وقطر والأمم المتحدة، تفاهمات يمكن ان تصل لهدوء مقابل كسر الحصار"، لكنه شدد على ان "أي تهدئة لن تكون لها أي أثمان سياسية".
وترعى مصر بالتعاون مع مبعوث الأمم المتحدة الى المنطقة نيكولاي ملادنوف، مباحثات مع كل من حماس واسرائيل بهدف التوصل الى تهدئة، والتخفيف من الحصار الذي تفرضه اسرائيل على القطاع منذ عقد.
وشارك الاف الفلسطينيين في احتجاجات الجمعة قرب الحدود مع اسرائيل، حيث أشعل متظاهرون عشرات اطارات السيارات ورشقوا الجنود الاسرائيليين المتمركزين في نقاط عسكرية وغرف اسمنتية بالحجارة.
ومنذ نهاية مارس قتل 205 فلسطينيين على الاقل برصاص اسرائيلي معظمهم في مواجهات على حدود قطاع غزة في اطار "مسيرات العودة". وفي المقابل، قتل جندي اسرائيلي واحد.
ويواصل الفلسطينيون احتجاجاتهم التي بدأت في 30 مارس الماضي قرب السياج الحدودي شرق قطاع غزة للمطالبة بانهاء الحصار الاسرائيلي المفروض منذ عقد على القطاع، وتثبيت حق اللاجئين الفلسطينيين "في العودة الى ديارهم التي هجروا منها قبل سبعين عاما" وفق ما تقول الهيئة العليا الداعية الى التظاهر.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر