- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
أكدت دولة الكويت، أن الأزمة الخليجية ستكون حاضرة على طاولة النقاش والمحادثات خلال زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان المُرتقبة إلى البلاد.
وذكر نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجارالله، ان الأزمة الخليجية ستكون من بين ملفات عديدة ساخنة في المنطقة والعالم، يتباحث بشأنها أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الذي يبدأ زيارة الى الكويت مطلع الاسبوع المقبل. وقال ” بالفعل هذا الملف والعديد من الملفات الساخنة ستكون حاضرة خلال الزيارة ونحن متفائلون.”
وعلق الجارالله على خطاب أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمام الأمم المتحدة، الذي دعا فيه “الأشقاء إلى العودة مرة أخرى إلى طاولة الحوار”، بالقول نتمنى “أن يكون مؤشرا إيجابيا ومقدمة لطي صفحة أزمة بين الأشقاء طال أمدها”.
وخاطب أمير قطر الحاضرين في كلمته أمام الجمعية العامة للدورة الـ 73 للأمم المتحدة قائلا: “ايمانا منا بأن الحوار هو السبيل الأمثل لحل الأزمة، تجاوبنا وما زلنا مع المساعي التي تقوم بها الدول الصديقة والشقيقة لإنهاء الأزمة من خلال حوار غير مشروط، قائم على احترام سيادة الدول.”
وأشار لوضع مجلس التعاون الخليجي الذي يشهد جمودا منذ بداية الأزمة، مشيرا إلى أنه من الطبيعي أن يؤدي اختلاف الرؤى إلى شل فعالية منظمة إقليمية مثل مجلس التعاون، حيث أضر الحصار بصورة دول مجلس التعاون الخليجي.
وتابع نأمل تحويل محنة المجلس الحالية إلى فرصة لإصلاحه ووضع الآليات اللازمة لحل الخلاف بالحوار حتى لا تتكرر الأزمة مستقبلا. فلا يمكن أن تظل المنطقة محل خلافات جانبية، وتستهلك طاقات وأموال يفترض أن توجه لقضايا عادلة نتفق بشأنها.
ولا تزال الكويت، بالرغم من إجهاض دول الحصار لجل محاولات الصلح السابقة، تؤمن بإمكانية رأب صدع العلاقة داخل البيت الخليجي، وتستميت من أجل منع تفجيره على الأقل.
وتواصل دول حصار قطر تعنتها في رفض وساطات المصالحة، لإنهاء الأزمة الخليجية التي دخلت عامها الثاني، بعد أن قطعت السعودية والإمارات والبحرين في 5 يونيو 2017، علاقاتها مع الدوحة، بزعم “دعم الإرهاب”.
وهذا الأمر تنفيه قطر وبشدة، وتؤكد أنها “تواجه حملة من الأكاذيب والافتراءات تهدف إلى فرض الوصاية على قرارها الوطني والتنازل عن سيادتها”.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر