- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
اعتبرت الرئاسة الفلسطينية، الثلاثاء، أن خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الجمعية العامة للأمم المتحدة “قد يكون الفرصة الأخيرة للسلام” مع إسرائيل.
وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، إن خطاب عباس بعد غد الخميس “سيمثل مفترق طرق ويمهد لمرحلة جديدة في مواجهة التحديات الخطيرة التي تواجه الشعب الفلسطيني”.
وأوضح أبو ردينة أن الخطاب سيتضمن رؤية استراتيجية وطنية شاملة ستترك أثرها العميق على مجريات الأحداث هنا وفي الإقليم والعالم.
وجدد التأكيد على أنه “بدون القدس والمقدسات لن يكون هناك سلام عادل ودائم في المنطقة، كما أنه بدون القدس لن يكون هناك حل، والمنطقة ستبقى في دائرة عدم الاستقرار والحروب بلا نهاية”.
“بدون القدس والمقدسات لن يكون هناك سلام عادل ودائم في المنطقة، كما أنه بدون القدس لن يكون هناك حل، والمنطقة ستبقى في دائرة عدم الاستقرار والحروب بلا نهاية”
وقال إن “الشعب الفلسطيني سيبقى صامدا على أرضه، وسيبقى متمسكا بها، وسيسقط بصموده كافة المؤامرات، ومن أي جهة جاءت”.
وأضاف أن الكل الفلسطيني مطالب في هذه المرحلة الخطيرة بتحمل المسؤولية الوطنية “خاصة من خلال رؤيتنا للمخططات والمشاريع الرامية إلى تقسيم المنطقة العربية وتدميرها”.
وشدد الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية على أنه “لا شرعية لأية صفقات أو قرارات أو إجراءات يرفضها الشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية الشرعية، ودون الالتزام بالشرعية الدولية والعربية”.
ومن المتوقع أن يدعو عباس في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى مؤتمر دولي للسلام برعاية متعددة الأطراف لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وكان مسؤولون فلسطينيون أعلنوا أن عباس لن يعقد أي لقاءات مع الإدارة الأمريكية في نيويورك في ظل وقف الاتصالات معها منذ اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لإسرائيل في كانون أول/ديسمبر الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر