- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- تقرير بحثي يحصر الأضرار الاقتصادية للسيول في اليمن
- المبعوث الأممي يتهم الحوثي بتهديد الملاحة وإعاقة جهود السلام
- مقتل طالبتين وإصابة 14 أخريات في انفجار قاعدة عسكرية حوثية في تعز
- فساد الحوثي.. تغريم مواطن مبلغ باهض والسبب!
- طبيب الأسنان مأمون الدلالي ينال درجة الماجستير من جامعة العلوم والتكنولوجيا
- قرية "الوعل" مسلسل درامي يعرض في رمضان
- الجالية اليمنية في مصر ترفض تعيينات السفير بحاح هيئة إدارية ورقابية دون إجراء انتخابات
- سفير اليمن لدى اليابان يبحث مع مسئولي شركة ميتسوبيشي سبل تعزيز الشراكة التجارية
- مبادرة استعادة ترحب بقرارات محكمة الأموال العامة بإدانة عدد من البنوك اليمنية
- مبادرة استعادة تكشف عن عدد من شركات الصرافة الحوثية ضمن الشبكة المالية الإيرانية
كشف حزب “الاستقلال البريطاني” “يوكيب” اليميني المتطرف، عن خطة لاتخاذ إجراءات مناهضة للإسلام في المستقبل.
ونشر زعيم الحزب، جيرارد باتن، ما أسماه “بيانا مؤقتا”، الجمعة، تضمن خططا لبناء سجون خاصة بالمسلمين فقط وإقرار نظام لفحص مكثف للمهاجرين القادمين من دول إسلامية، فضلا عن إلغاء فرص للمساواة بالمجتمع وقوانين مكافحة العنصرية في البلاد.
وزعم الحزب أن “التطرف ينتشر بشكل نشط في السجون”، كما ادعى أن “المسلمين يمارسون نفوذا داخل السجون ويعتنق غير المسلمين الإسلام لتتم حمايتهم”.
وجاء في البيان: “سيقوم حزب الاستقلال بإدخال نظام لفصل السجناء، أو بناء سجون خاصة فقط بالمسلمين الذين يروجون للتطرف أو يحاولون جعل غير المسلمين يعتنقون الإسلام”.
ويتضمن بيان الحزب إلغاء بند “جرائم الكراهية” في القانون البريطاني، إلى جانب “لجنة المساواة وحقوق الإنسان” (مستقلة) و”مكتب المساواة” (حكومي) اللذان يروجان لقيم المساواة في المجتمع.
وطالب بيان الحزب بـ “حملة موسعة ضد الهجرة”، وقال إن القادمين من الدول الإسلامية يجب أن يواجهوا “سياسة الفحص الأمني” للتحقق من آرائهم.
يشار إلى أن الحزب أعرب عن أفكار يمينية متطرفة تحت قيادة جيرار باتن، الذي تولى زعامته في أبريل/ نيسان الماضي، ومعروف بمواقفة المعادية للإسلام.
وقال باتن عند تقديمه البيان: “برنامج الحزب مصمم على حماية حريتنا في التعبير عن آرائنا دون خوف”.
يأتي ذلك بعدما أطلق “باتن” الثلاثاء الماضي، عبارات مسيئة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم، خلال مسيرة مناهضة للمسلمين، نظمهتا مجموعة إلكترونية لحشد مشجعين لكرة القدم ضد الإسلام، في مدينة ساندرلاند، شرقي بريطانيا.
يشار إلى أن حزب “الاستقلال البريطاني” لا يشغل أي مقاعد في مجلس العموم، وخسر جميع مقاعده الـ 126 عدا ثلاثة بالمجالس المحلية في الانتخابات المحلية عام 2018.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر