- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- اعتبروه أحد أفضل الأطباء.. يمنيون يشيدون بالدكتور المصري هشام إبراهيم (تفاصيل)
- عقوبات أمريكية على شركة سورية تموّل الحوثيين من إيرادات بيع النفط الإيراني
- دورات طائفية باشراف إيران للوكلاء الحوثيون الجدد!
- محلات عبدالغني علي الحروي تعزز تواجدها في السوق العالمي بالتعاون مع شركة هاير
- الحوثيون في إب يسجلون في مدارسهم طفل الصحفي القادري المخفي لديهم بإسم غير إسم أبوه
- علي سالم الصيفي ودورة في تمويل داخلية الحوثيين و الاستحواذ على 200 مليار ريال سنوياً
- إتحاد الإعلاميين اليمنيين يدين توعد قيادي حوثي بتصفية الصحفي فتحي بن لزرق
- بيان ترحيب من منصة (p.t.o.c) بفرض عقوبات امريكية على قيادات حوثية متورطة في جرائم منظمة وتهريب الاسلحة
- منصة تعقب الجرائم المنظمة وغسل الأموال في اليمن (P.T.O.C) تصدر تقريرها الجديد «الكيانات المالية السرية للحوثيين»
- إسرائيل تدعو السفن التجارية المتجهة لميناء الحديدة بتحويل مسارها نحو ميناء عدن
قضت محكمة الاستئناف في ايكس آن بروفانس (جنوب)، الثلاثاء، بوضع المغني المغربي سعد لمجرد المتّهم بالاغتصاب في السجن الاحتياطي، إثر طعن الادعاء بقرار محاكمته طليقا تحت المراقبة القضائية.
وكان لمجرد البالغ من العمر 33 عاما أوقف في 26 أغسطس/ آب في سان-تروبيه على الساحل الجنوبي الشرقي لفرنسا إثر شكوى تقدّمت بها شابة بشأن “أفعال يمكن توصيفها بالاغتصاب” بحسب النيابة العامة في دراغينيان.
ووجهت إليه رسميا تهمة الاغتصاب في 28 أغسطس/ آب. وقد وضع تحت الرقابة القضائية ومنع من مغادرة الأراضي الفرنسية، في مقابل كفالة قدرها 150 ألف يورو.
وكان الادعاء الذي طالب بوضعه في السجن الاحتياطي قد طعن في سبتمبر/ أيلول بقرار قاضي الحرّيات الاكتفاء بالمراقبة القضائية.
وحضر لمجرد برفقة مترجمة الجلسة المغلقة، فيما كان عدد من المقرّبين منه ينتظرونه في الخارج.
وقال محاميه جان مارك فيديدا لدى خروجه من الجلسة “إنه قرار محبط، سعد لمجرد ينفي جملة الاتهامات الموجّهة إليه، وقد أظهر في السابق أنه يحترم المواعيد القضائية”.
وأضاف أنه سيواصل العمل “لإطلاق سراحه في خطوة أولى، ثم لإثبات براءته”.
ويحظى المغني بشهرة واسعة، وتجمع مقاطعه المصوّرة على “يوتيوب” ملايين المشاهدات، من أشهرها أغنية “المعلّم” التي شوهدت أكثر من 660 مليون مرة.
وهو متّهم أيضا باغتصاب شابة تبلغ من العمر 20 عاما في غرفة فندقه في باريس، وقد وجّه إليه القضاء رسميا في أكتوبر/ تشرين الأول 2016 تهمة “الاغتصاب مع ظروف مشددة للعقوبة” في هذه القضية وأودعه السجن بانتظار محاكمته.
وظل لمجرد خلف القضبان لغاية أبريل/ نيسان 2017 حين وافق القضاء على منحه إطلاق سراح مشروطا بوضعه سوارا إلكترونيا.
وفي مارس/ آذار الماضي سمح القضاء له بالسفر إلى المغرب حيث أطلق أغنيته الجديدة “غزالي غزالي”.
ولكن في 11 أبريل/ نيسان وجّه القضاء الفرنسي إليه تهمة “الاغتصاب” بناء على دعوى تقدّمت بها شابة فرنسية مغربية قالت فيها إنه اعتدى عليها جنسيا وضربها في الدار البيضاء في 2015.
كذلك فإن القضاء الأمريكي وجّه إليه تهمة الاغتصاب في واقعة تعود إلى العام 2010، لكن هذه الدعوى أسقطت لاحقا عنه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر